responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الكشف الحثيث المؤلف : سبط ابن العجمي، برهان الدين    الجزء : 1  صفحة : 55
86 - أَحْمد بن مُحَمَّد بن عمرَان أَبُو الْحسن الجندي بِضَم الْجِيم وَسُكُون النُّون كَانَ آخر من بَقِي بِبَغْدَاد من أَصْحَاب بن صاعد شيعي انْتهى وَذكر بن الْجَوْزِيّ فِي مَوْضُوعَاته حَدِيثا فِي محبَّة عَليّ على الْبشر ثمَّ قَالَ مَوْضُوع وَمَا يتَعَدَّى ذَلِك الجندي
87 - أَحْمد بن مُحَمَّد بن فراس بن الْهَيْثَم الفراسي الْبَصْرِيّ الْخَطِيب بن أُخْت سُلَيْمَان بن حَرْب ذكر الذَّهَبِيّ فِي مِيزَانه فِي تَرْجَمَة بشر بن عبد الْوَهَّاب الْأمَوِي عَن وَكِيع بمسلسل الْعِيد كَأَنَّهُ هُوَ وَضعه أَو الْمُنْفَرد بِهِ عَنهُ وَهُوَ أَبُو عبيد الله أَحْمد بن مُحَمَّد فَذكر هَذَا
88 - أَحْمد بن مُحَمَّد بن الْفضل الْقَيْسِي الأبلي نزيل جنديسابور قَالَ بن حبَان خرجت إِلَى قريته فَكتبت عَنهُ شَبِيها بِخمْس مائَة حَدِيث كلهَا مَوْضُوعَة ثمَّ قَالَ لَعَلَّ هَذَا الشَّيْخ قد وضع على الْأَئِمَّة المرضيين أَكثر من ثَلَاثَة آلَاف حَدِيث
89 - أَحْمد بن مُحَمَّد بن الْفضل السجسْتانِي نزيل دمشق ثِقَة يروي عَنهُ أَبُو أَحْمد الْحَاكِم وَغَيره ذكرته تمييزا
90 - أَحْمد بن مُحَمَّد بن عَمْرو بن مُصعب بن بشر بن فضَالة أَبُو بشر الْمروزِي الْفَقِيه قَالَ بن حبَان كَانَ مِمَّن يضع الْمُتُون ويقلب الْأَسَانِيد فَاسْتحقَّ التّرْك وَلَعَلَّه قد قلب على الثِّقَات أَكثر من عشرَة آلَاف حَدِيث ثمَّ سَاق لَهُ بن حبَان نيفا وَثَلَاثِينَ حَدِيثا مَقْلُوبَة الْأَسَانِيد وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيّ كَانَ يضع الحَدِيث وَفِي طَبَقَات الْحفاظ للذهبي اخْتِصَار الْحَافِظ شمس الدّين بن عبد الْهَادِي الْحَنْبَلِيّ عَن الدَّارَقُطْنِيّ كَانَ يضع الحَدِيث عَن أَبِيه عَن جده وَعَن غَيرهم وَقَالَ أَبُو سعد الإدريسي مُنكر الحَدِيث يضع الحَدِيث على الثِّقَات قَالَ وَسمعت أَبَا عبد الله مُحَمَّد بن أبي سعيد الْحَافِظ يَقُول كَانَ أَبُو بشر الْمروزِي يضع الحَدِيث

اسم الکتاب : الكشف الحثيث المؤلف : سبط ابن العجمي، برهان الدين    الجزء : 1  صفحة : 55
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست