responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الكشف الحثيث المؤلف : سبط ابن العجمي، برهان الدين    الجزء : 1  صفحة : 229
659 - مُحَمَّد بن دَاوُد الرَّمْلِيّ عَن هَوْذَة بن خَليفَة عَن سُلَيْمَان التَّيْمِيّ عَن أبي مجلز عَن بن مَسْعُود قلت يَا رَسُول الله مَا منزلَة عَليّ مِنْك قَالَ منزلتي من الله عز وَجل قَالَ الذَّهَبِيّ فَهَذَا من وضع هَذَا الْجَاهِل ثمَّ قَالَ وَمن مصائبه اللَّهُمَّ أفقر المعلمين كي لَا يذهب الْقُرْآن وأغن الْعلمَاء كي لَا يذهب الدّين
660 - مُحَمَّد بن رَجَاء روى عَن عبد الرَّحْمَن بن أبي الزِّنَاد حَدِيثا بَاطِلا فِي فضل مُعَاوِيَة اتهمَ بِوَضْعِهِ
661 - مُحَمَّد بن رزام بَصرِي حدث عَن الْأنْصَارِيّ وَنَحْوه قَالَ الذَّهَبِيّ مُتَّهم بِوَضْع الحَدِيث يكنى أَبَا عبد الْملك قَالَ الْأَزْدِيّ تَرَكُوهُ وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيّ يحدث بأباطيل
662 - مُحَمَّد بن زَكَرِيَّا الْخَطِيب عَن سُوَيْد بن عبد الْعَزِيز قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ يضع الحَدِيث
663 - مُحَمَّد بن زَكَرِيَّا الْغلابِي بِفَتْح الْعين الْمُعْجَمَة وَتَخْفِيف اللَّام وَبعد الْألف مُوَحدَة ثمَّ يَاء النِّسْبَة الْبَصْرِيّ الْأنْصَارِيّ أَبُو جَعْفَر قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ وَيحيى يضع الحَدِيث ذكر الذَّهَبِيّ فِي تَرْجَمته حَدِيثا عَن أبي الزبير قَالَ كُنَّا عِنْد جَابر فَدخل عَليّ بن الْحُسَيْن فَقَالَ دخل الْحُسَيْن فضمه النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَقَالَ يُولد لِابْني هَذَا بن يُقَال لَهُ عَليّ إِذا كَانَ يَوْم الْقِيَامَة يُنَادي مُنَاد ليقمْ سيد العابدين فَيقوم هَذَا ويولد لَهُ مُحَمَّد إِذا رَأَيْته يَا جَابر فاقرأ عَلَيْهِ مني السَّلَام فَهَذَا من كذب الْغلابِي انْتهى ذكر بن الْجَوْزِيّ حَدِيثا فِي مَوْضُوعَاته فِي خطبَته عَلَيْهِ السَّلَام على تَزْوِيج فَاطِمَة من عَليّ ثمَّ قَالَ وَضعه مُحَمَّد بن زَكَرِيَّا وَذكر بن الْجَوْزِيّ الحَدِيث ذكره بن الْجَوْزِيّ فِي مَكَان آخر من الموضوعات فِي ذكر حَدِيث مَوْضُوع على مُعَاوِيَة ثمَّ قَالَ وَذَاكَ من فعل الْغلابِي

اسم الکتاب : الكشف الحثيث المؤلف : سبط ابن العجمي، برهان الدين    الجزء : 1  صفحة : 229
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست