responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الطبقات الكبرى - ط دار صادر المؤلف : ابن سعد    الجزء : 1  صفحة : 493
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أُوَيْسٍ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بِلَالٍ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ أَبِي عَلْقَمَةَ قَالَ: بَلَغَنِي وَاللَّهُ أَعْلَمُ أَنَّ §اسْمَ نَاقَةِ النَّبِيِّ صلّى الله عليه وسلم الْقَصْوَاءُ

أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ عَطَاءٍ الْعِجْلِيُّ، عَنْ حُمَيْدٍ الطَّوِيلِ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: كَانَتْ لِرَسُولِ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلم نَاقَةٌ تُسَمَّى الْعَضْبَاءُ وَكَانَتْ لَا تُسْبَقُ قَالَ فَقَدِمَ أَعْرَابِيُّ عَلَى قُعُودٍ لَهُ فَسَابَقَهَا فَسُبِقَتْ فَشَقَّ ذَلِكَ عَلَى الْمُسْلِمِينَ قَالُوا: سُبِقَتِ الْعَضْبَاءُ قَالَ فَبَلَغَ ذَلِكَ رَسُولَ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلم فَقَالَ: «إِنَّهُ §حَقٌّ عَلَى اللَّهِ أَنْ لَا يَرْتَفِعَ مِنَ الدُّنْيَا شَيْءٌ إِلَّا وَضَعَهُ»

أَخْبَرَنَا مَعْنُ بْنُ عِيسَى قَالَ: أَخْبَرَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ قَالَ: كَانَتِ الْقَصْوَاءُ نَاقَةَ رَسُولِ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلم تَسْبِقُ كُلَّمَا دُفِعَتْ فِي سُبَّاقٍ فَسُبِقَتْ فَكَانَتْ عَلَى الْمُسْلِمِينَ كَآبَةٌ أَنْ سُبِقَتْ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلم: «إِنَّ §النَّاسَ إِذَا رَفَعُوا شَيْئًا أَوْ أَرَادُوا رَفْعَ شَيْءٍ وَضَعَهُ اللَّهُ»

أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ، حَدَّثَنِي أَيْمَنُ بْنُ نَابِلٍ، عَنْ قُدَامَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلم فِي حَجَّتِهِ §يَرْمِي عَلَى نَاقَةٍ صَهْبَاءَ

أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ، حَدَّثَنِي الثَّوْرِيُّ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ نُبَيْطٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: §رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلم فِي حَجَّهِ بِعَرَفَةَ عَلَى جَمَلٍ أَحْمَرَ

اسم الکتاب : الطبقات الكبرى - ط دار صادر المؤلف : ابن سعد    الجزء : 1  صفحة : 493
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست