responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الطبقات الكبرى - ط دار صادر المؤلف : ابن سعد    الجزء : 1  صفحة : 126
قَالَ: أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ عُمَرَ بْنِ فَارِسٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا يُونُسُ بْنُ يَزِيدَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صلّى الله عليه وسلم نَجْنِي الْكَبَاثَ، فَقَالَ: «§عَلَيْكُمْ بِالْأَسْوَدِ مِنْهُ فَإِنَّهُ أَطْيَبُهُ، فَإِنِّي كُنْتُ أَجْنِيهِ إِذْ كُنْتُ أَرْعَى الْغَنَمَ» قُلْنَا: وَكُنْتَ تَرْعَى الْغَنَمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: «نَعَمْ، وَمَا مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا قَدْ رَعَاهَا»

قَالَ: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يُونُسَ، أَخْبَرَنَا: زُهَيْرٌ، أَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ قَالَ: كَانَ §بَيْنَ أَصْحَابِ الْغَنَمِ وَبَيْنَ أَصْحَابِ الْإِبِلِ تَنَازُعٌ فَاسْتَطَالَ عَلَيْهِمْ أَصْحَابُ الْإِبِلِ، قَالَ: فَبَلَغَنَا وَاللَّهُ أَعْلَمُ أَنَّ النَّبِيَّ صلّى الله عليه وسلم قَالَ: «بُعِثَ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ وَهُوَ رَاعِي غَنَمٍ، وَبُعِثَ دَاوُدُ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَهُوَ رَاعِي غَنَمٍ، وَبُعِثْتُ وَأَنَا أَرْعَى غَنَمَ أَهْلِي بِأَجْيَادٍ»

§ذِكْرُ حُضُورِ رَسُولِ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلم حَرْبَ الْفِجَارِ

قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ وَاقِدٍ الْأَسْلَمِيُّ، حَدَّثَنِي الضَّحَّاكُ بْنُ عُثْمَانَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي رَبِيعَةَ قَالَ: وَأَخْبَرَنَا مُوسَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيُّ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: وَحَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ الْهُذَلِيُّ، عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ عُتْبَةَ الْأَخْنَسِيِّ قَالَ: وَغَيْرَ هَؤُلَاءِ أَيْضًا قَدْ حَدَّثَنِي بِبَعْضِ هَذَا الْحَدِيثِ قَالُوا: كَانَ §سَبَبُ حَرْبِ الْفِجَارِ أَنَّ النُّعْمَانَ بْنَ الْمُنْذِرِ بَعَثَ بَلْطِيمَةً لَهُ إِلَى سُوقِ عُكَاظٍ لِلتِّجَارَةِ وَأَجَارَهَا لَهُ الرَّحَّالُ عُرْوَةُ بْنُ عُتْبَةَ

اسم الکتاب : الطبقات الكبرى - ط دار صادر المؤلف : ابن سعد    الجزء : 1  صفحة : 126
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست