اسم الکتاب : الشيخ محمد بن عبد الوهاب في مرآة علماء الشرق والغرب المؤلف : الإستانبولي، محمود مهدي الجزء : 1 صفحة : 24
الأمير شكيب أرسلان
قال في الجزء الرابع من حاضر العالم الإسلامي تحت عنوان "تاريخ نجد الحديث":
طلب محمد بن عبد الوهاب العلم في دمشق ورحل على بغداد والبصرة وتشرب مبادئ الحافظ حجة الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم، وابن عروة الحنبلي وغيرهم من فحول أئمة الحنابلة، وأخذ بإعادة الإسلام لنقاوته الأولى فلذلك يسمي الوهابية مذهبهم عقيدة السلف، ومن هنا أنكر الاعتقاد[1] بالأولياء وزيارة القبور والاستغاثة بغير الله، وغير ذلك مما جعله من باب الشرك واستدل على صحة آرائه بالآيات القرآنية والأحاديث المصطفوية ولا أظنه أورد ثمة شيئاً غير ما أورده ابن تيمية. [1] الحق أن الشيخ محمد بن عبد الوهاب أنكر الاستغاثة بالأولياء والزيارة البدعية للقبور المشتملة على دعائهم والذبح لهم والتمسح بأعتابهم والصلاة عندهم.
محمد حامد الفقي
هو الشيخ محمد حامد الفقي رئيس جماعة "أنصار السنة المحمدية" من ... قال في كتابه: "حقيقة الدعوة الوهابية":
الوهابية نسبة إلى الإمام المصلح شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب مجدد القرن الثاني عشر. وهي نسبة على غير القياس العربي والصحيح أن يقال المحمدية، لأن اسم صاحب هذه الدعوة والقائم بها هو محمد، لا عبد الوهاب ثم قال
اسم الکتاب : الشيخ محمد بن عبد الوهاب في مرآة علماء الشرق والغرب المؤلف : الإستانبولي، محمود مهدي الجزء : 1 صفحة : 24