responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذرية الطاهرة المؤلف : الدولابي    الجزء : 1  صفحة : 42
§ذكْرُ أَوْلَادِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ خَدِيجَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا

41 - أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ رَشِيقٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بِشْرٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْمِقْدَامِ أَبُو الْأَشْعَثِ الْعِجْلِيُّ، حَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ الْعَلَاءِ الْعَبْدِيُّ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ، عَنْ قَتَادَةَ بْنِ دِعَامَةَ، قَالَ: " §تَزَوَّجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ خَدِيجَةَ بِنْتَ خُوَيْلِدِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قُصَيٍّ وَهِيَ أَوَّلُ مَنْ تَزَوَّجَهَا فَوَلَدَتْ لَهُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ عَبْدَ مَنَافٍ وَوَلَدَتْ لَهُ فِي الْإِسْلَامِ غُلَامَيْنِ وَأَرْبَعَ بَنَاتٍ: الْقَاسِمُ وَبِهِ كَانَ يُكَنَّى فَعَاشَ حَتَّى مَشَى وعَبْدَ اللَّهِ فَمَاتَ صَغِيرًا وَمِنَ النِّسَاءِ فَاطِمَةُ وَرُقَيَّةُ وَأُمُّ كُلْثُومٍ وَزَيْنَبُ "

42 - أَخْبَرَنَا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الْأَعْلَى، أنبا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ، أَخْبَرَنِي يُونُسُ بْنُ يَزِيدَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، قَالَ: «§كَانَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ خَدِيجَةَ الْقَاسِمُ وَالطَّاهِرُ وَفَاطِمَةُ وَرُقَيَّةُ وَأُمُّ كُلْثُومٍ وَزَيْنَبُ»

43 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ، حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، قَالَ: " §وَلَدَتْ خَدِيجَةُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَدَهُ كُلَّهُمْ قَبْلَ أَنْ يَنْزِلَ عَلَيْهِ الْوَحْيُ: زَيْنَبُ وَأُمُّ كُلْثُومٍ وَرُقَيَّةُ وَفَاطِمَةُ وَالْقَاسِمُ وَالطَّاهِرُ وَالطَّيِّبُ فَأَمَّا الْقَاسِمُ وَالطَّاهِرُ وَالطَّيِّبُ فَهَلَكُوا قَبْلَ الْإِسْلَامِ جَمِيعًا وَهُمْ يُرْضَعُونَ وَبِالْقَاسِمِ كَانَ يُكَنَّى، وَأَمَّا بَنَاتُهُ فَأَدْرَكْنَ الْإِسْلَامَ وَهَاجَرْنَ مَعَهُ وَاتَّبَعْنَهُ وَآمَنَّ بِهِ "

اسم الکتاب : الذرية الطاهرة المؤلف : الدولابي    الجزء : 1  صفحة : 42
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست