responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الجواهر المضية في طبقات الحنفية المؤلف : القرشي، عبد القَادر    الجزء : 1  صفحة : 67
وَثَلَاث مائَة رَحمَه الله تَعَالَى والبردعي بِالْبَاء الْمُوَحدَة وَسُكُون الرَّاء الْمُهْملَة وَفتح الدَّال الْمُهْملَة فى آخرهَا الْعين الْمُهْملَة هَذِه النِّسْبَة إِلَى بردعة وهى بَلْدَة من أقْصَى بِلَاد أذربيجان
105 - أَحْمد بن حَفْص الْمَعْرُوف بِأبي حَفْص الْكَبِير البُخَارِيّ الإِمَام الْمَشْهُور أَخذ الْعلم عَن مُحَمَّد بن الْحسن وَله أَصْحَاب لَا يُحصونَ ذكر السَّمْعَانِيّ أَن يخيزاخز قريب من بُخَارى مِنْهَا جمَاعَة من الْفُقَهَاء من أَصْحَاب أَبى حَفْص الْكَبِير قَالَ شمس الْأَئِمَّة قدم مُحَمَّد بن إِسْمَعِيل البُخَارِيّ ببخارى فى زمن أبي حَفْص الْكَبِير وَجعل يُفْتِي فَنَهَاهُ أَبُو حَفْص وَقَالَ لست بِأَهْل لَهُ فَلم ينْتَه حَتَّى سُئِلَ عَن صبيين شربا من لبن شَاة أَو بقرة فَأفْتى بِثُبُوت الْحُرْمَة فَاجْتمع النَّاس عَلَيْهِ وأخرجوه من بُخَارى وَالْمذهب أَنه لَا رضَاع بَينهمَا لِأَن الرَّضَاع يعْتَبر بِالنّسَبِ وكما لَا يتَحَقَّق النّسَب بَين بني آدم والبهائم فَكَذَلِك لَا يثبت حُرْمَة الرَّضَاع بِشرب لبن البهايم
106 - أَحْمد بن دَاوُد بن مُحَمَّد الأداني أَبُو نصر تفقه بِأَبِيهِ وروى عَنهُ عَمْرو بن مَنْصُور البُخَارِيّ يَأْتِي أَبوهُ فى بَابه
107 - أَحْمد بن دَاوُد أَبُو حنيفَة الدينَوَرِي صَاحب كتاب الْبَنَات أحد الْعلمَاء الْمَشْهُورين فى اللُّغَة ذكره أَبُو الْقَاسِم مسلمة بن قَاسم الأندلسي فى الذيل الذى ذيل بِهِ على تَارِيخه الْكَبِير فى أَسمَاء الْمُحدثين وَقَالَ فَقِيه حَنَفِيّ الْفِقْه وَله المصنفات كتاب الفصاحة وَكتاب الْأَنْوَار وَكتاب الْقبْلَة وَكتاب الدّور وَكتاب الْوَصَايَا وَكتاب الْجَبْر والمقابلة وَكتاب إصْلَاح الْمنطق مَاتَ سنة إثنتين وَثَمَانِينَ وَمِائَتَيْنِ رَحمَه الله تَعَالَى
108 - أَحْمد بن زيراد بن مهْرَان أَبُو الْحسن السيرافي فى الْمقري الْفَقِيه الْمُتَكَلّم أحد

اسم الکتاب : الجواهر المضية في طبقات الحنفية المؤلف : القرشي، عبد القَادر    الجزء : 1  صفحة : 67
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست