responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الجواهر المضية في طبقات الحنفية المؤلف : القرشي، عبد القَادر    الجزء : 1  صفحة : 404
الملقب بتاج الشَّرِيعَة ويلقب نظام الْإِسْلَام صَاحب فنون إِمَام فى التَّفْسِير وَالْفِقْه والجدل والعربية وَالْأُصُول رَأَيْت لَهُ تَفْسِير الْقُرْآن الْكَرِيم فى مجلدين ضخمين سَمَّاهُ تَفْسِير التَّفْسِير أبدع فِيهِ تفقه عَلَيْهِ عبد الْوَهَّاب بن يُوسُف الْمَذْكُور فى حرف الْعين بحلب وَتُوفِّي عبد الْوَهَّاب سنة تسع وَتِسْعين وَخمْس مائَة رَحمَه الله تَعَالَى
1119 - غَسَّان بن مُحَمَّد بن عبيد الله بن سَالم النَّيْسَابُورِي أَبُو يحيى أحد الْفُقَهَاء الْكِبَار تفقه على أبي سُلَيْمَان الْجوزجَاني وَسمع الْمُوَطَّأ من عبد الله بن نَافِع وَسمع مُحَمَّد بن عمر الْوَاقِدِيّ ذكره الْحَاكِم فى تَارِيخ نيسابور وَقَالَ أخبرنَا عَنهُ عبد الله بن دِينَار وَقَالَ فى كتاب الْمُلْتَقط من كتب أَصْحَابنَا وَعَن غَسَّان بن مُحَمَّد الْمروزِي قَالَ قدمت الْكُوفَة قَاضِيا عَلَيْهَا فَوجدت فِيهَا مائَة وَعشْرين عدلا فطلبت أسرارهم فرددتهم إِلَى سِتَّة ثمَّ اسقطت أَربع فَلَمَّا رَأَيْت ذَلِك استعفيت من الْقَضَاء واعتزلت رَحمَه الله تَعَالَى
1120 - غَنَّام بن حَفْص بن غياث روى عَنهُ ابْنه عبيد وَقد تقدم قَالَ سَمِعت أبي يَقُول مرض حَفْص بن غياث خَمْسَة عشر يَوْمًا فَدفع إِلَيّ مائَة دِرْهَم فَقَالَ امْضِ بهَا إِلَى الْعَامِل وَقل لَهُ هَذِه رزق خَمْسَة عشر يَوْمًا لم أحكم فِيهَا بَين الْمُسلمين لَا حَظّ لي فِيهَا وَقد تقدم أَبوهُ حَفْص بن غياث رَحمَه الله تَعَالَى
بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم
حرف الْفَاء

بَاب من اسْمه فاخر وفرات وَفرج وَفضل الله وَفضل وفضيل

1121 - فاخر بن أَحْمد بن روبة بن الْحُسَيْن بن عمر الْحَاكِم بتستر أَخُو الْفَقِيه خَلِيل ذكره السلقي فى مُعْجم شُيُوخه فَقَالَ كَانَ من الْفُقَهَاء الْكِرَام وَالْعُلَمَاء الْعِظَام روى

اسم الکتاب : الجواهر المضية في طبقات الحنفية المؤلف : القرشي، عبد القَادر    الجزء : 1  صفحة : 404
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست