اسم الکتاب : الثقات - ط الباز المؤلف : العجلي الجزء : 1 صفحة : 487
1881- يونس بن بكير الشيباني[1]: وكان على مظالم جعفر ابن برمك: ضعيف الحديث.
1882- يونس بن جبير أبو غالب[2]: "بصري"، تابعي، ثقة.
1883- يونس بن خباب[3]: "كوفي"، أظنه قال: شيعي خبيث[4]. يقال: إنه كان يقول: عمار قتل ابني النبي صلى الله عليه وسلم. الشك من أبي مسلم.
1884- يونس بن فروة[5] الزنديق مرية بزنديق: قال: وإنه ليطلب وإنه لفي المسجد الحرام فذهب فألقى نفسه بين الناس محللته فقيل له: لم فعلت؟ قال: إنهم أرحم، ثم خرج إلى البصرة فلم يزل بها حتى مات، فلما احتضر قال ما أشد الغربة انظروا لي هاهنا أحدًا من أهل بلادي فنظروا فإذا أفضل رجلين من أهل الكوفة: عبد الرحمن بن عبد الملك بن الجسر، والحسن بن عياش أخو أبي بكر بن عياش، فأوصى إلى الحسن بن عياش في تركته، وأوصى إلى عبد الرحمن بالصلاة عليه فلما حضرت الصلاة قالت بنو تميم: يماني يصلي عليه مضري؟! وكان عبد [1] يخطئ من التاسعة. تقريب "2: 384"، وله ترجمة في "التاريخ الكبير" "4: 2: 411". وذكره ابن حبان في "الثقات" "7: 651". [2] متفق على توثيقه، أخرج له الجماعة، مترجم في "التهذيب" "11: 436". [3] يونس بن خباب الأسيدي، أبو حمزة الكوفي: صدوق يخطئ، ورمي بالرفض. من السادسة. تقريب "2: 384". المجروحين "3: 139". [4] وفي التهذيب "شيعي غال". [5] له ترجمة في "الجرح والتعديل" "4: 2: 245"، وفي "الميزان" "4: 483".
اسم الکتاب : الثقات - ط الباز المؤلف : العجلي الجزء : 1 صفحة : 487