responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة الشريفة المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 234
مات سنة إحدى وستين عن إحدى وتسعين سنة.
728 - جابر بن عتيك بن النعمان بن عتيك أبو عبد الله وقيل أبو عبد الملك الأشهلي المعادي الأنصاري المدني صحابي روى عنه ابنه أبو سفيان حديث من اقتطع مال امرىء مسلم الحديث
729 جابر بن عمير الأنصاري له صحبة وعداده في أهل المدينة ذكره مسلم في الطبقة الأولى منهم روى عنه عطاء بن أبي رباح وهو في التهذيب والإصابة.
730 - جابر بن فلان المدني كان عامل عثمان بن عفان رضي الله عنه على خراج السواد وهو صاحب البناء إلى جانب الكوفة.
731 - جابر بن حميل بمهملة مصغرا بن نسبة بن قرظ الدهماني الأشجعي صحابي شهدا بدرا واستشهد فيما قاله ابن البرقي بأحد وذكر أبو نعيم عن بعض نسبه لأهل الصفة حكاية عن الدارقطني.
732 - جارية بن أبي عمران المدني الزاهد قال ابن سعد كان له قدر وعبادة ورواية للعلم بالمدينة مات سنة ثمان وأربعين ومائة عن أربع وسبعين وقال محمد ابن عمر لو قيل له إن القيامة تقوم غدا ما كان فيه مزيد عمل وفي الميزان جارية بن أبي عمران مدني يروي عن بعض التابعين مجهول قال شيخنا والتابعي المشار إليه هو عبد الرحيم بن القاسم.
733 - جار الله بن صالح بن أحمد بن عبد الكريم الشيباني المكي.
734 - جامع بن مسعود بن عبد الله الموفق أبو محمد ويدعى موفق بن سعد الدين أبي السعادات اليماني اللخمي نزيل المحلة من لحج والقريبة من عدن ثم نزيل الحرمين قرأ على الزين المراغي تاريخه للمدينة سنة تسع وسبعين وسبعمائة وعظمه ابن سكر في الطبقة.
735 - جانبك النوروزي نوروز الحافظي نائب دمشق ويعرف بنائب بعلبك صار بعدا شاد للمؤيد ثم عمل بعده خاصكيا إلى أن أمره الظاهر جقمق أمير عشرة وصار من رؤوس النوب ثم أرسل به إلى المدينة النبوية لإقماع المفسدين بها فأقام بها سنين وفعل بها الفعال الحسنة وأظهر هناك ما هو مقرر من شجاعته ثم عاد إلى مصر ثم أرسل باشا الترك بمكة ثم عاد إلى مصر وزيد في إقطاعه ثم ولاه الأشرف إينال نيابة إسكندرية واستمر إلى أن مات سنة خمس وستين وثمانمائة عن نحو الثمانين وكان نادرة في

اسم الکتاب : التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة الشريفة المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 234
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست