responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التاريخ الكبير بحواشي محمود خليل المؤلف : البخاري    الجزء : 1  صفحة : 325
1016- إِبْرَاهِيم بْن ميمون، أَبو إِسحاق، الصائغ، مَولَى النَّبِيّ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم.
عَنْ عطاء، ونافع، رَوى عَنْهُ دَاوُد بْن أَبي الفرات، وحسان بْن إِبْرَاهِيم.
قتلَهُ أَبو مُسْلِم.
وقَالَ لي علي بْن الْحَسَن: أَخبرنا أَبو حمزة، عَنْ إِبْرَاهِيم، الصائغ، عَنْ نافع؛ كَانَ ابْن عُمَر إذا أراد أن يخرج إلى السوق، يُصَفِّرُ لِحيَتَهُ [1] .
نظر فِي كتبِهِ ويُقال: قُتِل سنة إحدى وثلاثين ومئة.

[1] في المطبوع: "نظر في كتبه"، وجاء على حاشية نسخة كوبريلي الخطية، كما أشار المحقق: "لحيته"، وهو الصواب.
قال عثمان بن إبراهيم الحاطبي رأَيت ابن عُمر يأتي السوق، فيقول: كيف يباع ذا؟ ويُصَفِّرُ لِحيَتَهُ. "سير أعلام النبلاء" 3/221
1017- إِبْرَاهِيم بْن ميمون.
سَمِعَ عَبد اللهِ بْن طاووس، عن طاووس، عَنِ ابْنِ عَبّاس، عَن النبيِّ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم، قَالَ: مَن ماتَ مُفارِقًا لِلجَماعَةِ، فَقَد خَلَعَ رِبقَةَ الإِسلاَمِ مِن عُنُقِهِ.
وقَالَ عَبد الرَّزّاق مَرةً: عَنْ مَعمَر، عَنِ ابْن طاووس.
وهو وهمٌ، والمحفوظ: عَنْ إِبْرَاهِيم.
رَوى عَنْهُ يحيى بْن سُلَيم، وعَبد الرَّزّاق.
وقَالَ لي سَعِيد بْن سُليمان، عَنْ يحيى بْن سُلَيم، عن إبراهيم.
1018- إِبْرَاهِيم بْن ميمون، أَبو إِسحاق، مَولَى آلِ سَمُرَة بْن جُندُب، الفَزاريّ، الخياط.
سَمِعَ سعد بْن سَمُرَة، سَمِعَ منه ابْن عُيَينة، ويحيى القطان، ووكيع.
كَنّاهُ سَعِيد بْن يحيى بْن سَعِيد، قَالَ: حدَّثنا أَبِي.
اسم الکتاب : التاريخ الكبير بحواشي محمود خليل المؤلف : البخاري    الجزء : 1  صفحة : 325
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست