responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التاريخ الكبير بحواشي محمود خليل المؤلف : البخاري    الجزء : 1  صفحة : 307
972- إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَامِرِ بْنِ مَسعُود، الجُمَحيُّ، جَدُّه أُمَيَّة بْنُ خَلَفٍ، القُرَشِيّ.
سَمِعَ عَامِرَ بْنَ سَعْدٍ، عَنْ أَبي هُرَيرةَ، عَن النبيِّ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم؛ فِي الجَِنازَةِ أُثنِيَ عَلَيها خَيرًا، فَقال: وجَبَت.
قالهُ لِي حَفص بْنُ عُمَر، عَنْ شُعبة، ورَوى عَنْهُ الثَّوريّ.

973- إِبْرَاهِيم بْن العلاء، أَبو هارون، الغَنَويّ، البَصريُّ.
سَمِعَ حِطّان بْن عَبد اللهِ، رَوى عَنْهُ شُعبة، وحماد بْن زيد.
حديثُه فِي الْبَصْرِيّين.

974- إِبْرَاهِيم بْن العلاء بْن الضَّحّاك بْن مُهاجر بْن عَبد الرَّحمَن، الزُّبَيديّ، الحِمصِي.
زعم إِبْرَاهِيم أن أباه كَانَ يُدعى زِبرِيق.
والد إِسْحَاق.

975- إِبْرَاهِيم بْن عُمَر بْن كَيسان، الصَّنعانيُّ.
قَالَ لي إبراهيم بن مُوسى: قال: حدَّثنا هِشَامُ بْنُ يُوسف، قَالَ: أَخبرني إِبْرَاهِيمُ بْنُ عُمَر، وَكَانَ مِنْ أَحْسَنِ النَّاسِ صَلاةً، وَكَانَ فِي رَأْيِهِ شيءٌ، عَنْ عَبد اللهِ بْنِ وَهْبِ بْنِ مُنَبِّه، عَنْ أَبيه، عَنْ أَبِي خَلِيفَةَ، عَنْ عليٍّ، عَن النبيِّ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم، قَالَ: إِنَّ اللهَ، عَزَّ وجَلَّ، رَفيقٌ يُحِبُّ الرِّفقَ، ويُعطِي عَلَيهِ مَا لاَ يُعطِي عَلى العُنفِ.
وَقَالَ لِي عليٌّ: حدَّثنا عَبد اللهِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُمَر بْنِ كَيسان، عَنْ أَبيه، قَالَ: سَمِعتُ وَهْبَ بْنَ مَانُوسٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَير، قَالَ: سَمِعتُ أَنسًا يقولُ: مَا رَأَيتُ أَحَدًا أَشبَهَ صَلاةً بِرَسُولِ اللهِ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم مِن هَذا الغُلامِ، يَعنِي عُمَر بْنَ عَبد العَزِيز، فَحَزَرنا عَشرَ تَسبِيحاتٍ فِي رُكُوعِهِ، وعَشرًا فِي سُجُودِهِ.
وقَالَ لَنَا أَبو عَاصِمٍ: عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُمَر بْنِ كَيسان، عَنْ أَبيه.
سَمِعَ مِنْهُ أَبو عَاصِمٍ، وسَمِعَ أَيْضًا مِنْ أَبِيهِ.

اسم الکتاب : التاريخ الكبير بحواشي محمود خليل المؤلف : البخاري    الجزء : 1  صفحة : 307
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست