responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التاريخ الأوسط المؤلف : البخاري    الجزء : 1  صفحة : 41
139 - وروى سَالم بْن أبي الْجَعْد أَن زِيَاد بن لبيد قَالَ قَالَ لِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ وَكِيع عَن الْأَعْمَش عَن سَالم عَن زِيَاد وَهُوَ مُرْسل لَا يَصح
140 - حَدَّثَنَا إِسْحَاق حَدثنَا خَالِد عَن عِكْرِمَة قتل أَبُو حُذَيْفَة بْن عتبَة بْن ربيعَة يَوْم الْيَمَامَة وَهُوَ الْقرشِي
141 - وَعَن الشَّيْبَانِيّ عَن عبيد بْن أبي الْجَعْد عَن عبد اللَّه بْن شَدَّاد أُصِيب سَالم مولى أبي حُذَيْفَة بِالْيَمَامَةِ فَبلغ مَاله مئتي دِرْهَم فَأمر عمر فحبس على أمه ينْفق عَلَيْهَا حَتَّى يفرغ مِنْهَا أَو تَمُوت
142 - حَدثنَا مُحَمَّد بن يُوسُف أَبُو أَحْمد حَدثنَا أَبُو أُسَامَة حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْوَلِيدِ عَنْ أَبِي بكر بن عمر عَن عُتْبَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ أَتَيْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَخْرَمَةَ وَهُوَ جَرِيحٌ فِي القتلي ثمَّ قضى
143 - حَدثنَا إِسْمَاعِيل حَدَّثَنِي أَخِي عَنْ سُلَيْمَانَ عَنْ سَعْدِ بْنِ إِسْحَاق بْن كَعْب بْن عجْرَة عَن مُحَمَّد بن كَعْب الْقرظِيّ جمع الْقُرْآن فِي زمن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَمْسَة من الْأَنْصَار معَاذ بْن جبل وَعبادَة بْن الصَّامِت وَأبي بْن كَعْب وَأَبُو أَيُّوب وَأَبُو الدَّرْدَاء فَلَمَّا كَانَ عمر كتب يزِيد بْن أبي سُفْيَان أَن أهل الشَّام كَثُرُوا واحتاجوا إِلَى من يعلمهُمْ الْقُرْآن ويفقههم فَقَالَ عمر أعينوني بِثَلَاثَة قَالُوا هَذَا شيخ كَبِير لأبي أَيُّوب وَهَذَا سقيم لأبي فَخرج معَاذ وَعبادَة وَأَبُو الدَّرْدَاء فَقَالَ ابدؤوا الحمص فَإِذا رَضِيتُمْ مِنْهَا فَليخْرجْ وَاحِد إِلَى دمشق وَآخر إِلَى فلسطين فَأَقَامَ بهَا عبَادَة وَخرج أَبُو الدَّرْدَاء إِلَى د مشق ومعاذ إِلَى فلسطين فَمَاتَ بهَا وَلم يزل معَاذ بهَا حَتَّى مَاتَ عَام طاعون عمواس وَصَارَ عبَادَة بعد إِلَى فلسطين فَمَاتَ بهَا وَلم يزل أَبُو الدَّرْدَاء بِدِمَشْق حَتَّى مَاتَ

اسم الکتاب : التاريخ الأوسط المؤلف : البخاري    الجزء : 1  صفحة : 41
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست