اسم الکتاب : الإكمال في رفع الارتياب عن المؤتلف والمختلف في الأسماء والكنى والأنساب المؤلف : ابن ماكولا الجزء : 1 صفحة : 9
20- الإكمال في رفع عارض الارتياب عن المؤتلف والمختلف من الأسماء والكنى والأنساب: لأبي نصر علي بن هبة الله بن جعفر المعروف بالأمير ابن ماكولا ت: 475هـ 476هـ أو 478هـ. وله أيضا:
21- تهذيب مستمر الأوهام على ذوي التمني والأحلام.
22- تهذيب المؤتلف والمختلف لمحمد بن حبيب: لأبي عبيد الله عبد الله بن عبد العزيز بن محمد البكري الأندلسي ت: 487هـ.
23- تهذيب كتاب المؤتلف والمختلف في أسماء القبائل: للقاضي أبي الوليد هشام بن أحمد بن هشام الكناني الومشي ت: 489هـ.
24- التنبيهات على أوهام الدارقطني في المؤتلف والمختلف: لأبي الوليد الوقشي ت: 489هـ.
25- المعجم في المشتبه: لأبي محمد عبد الله بن يوسف الجرجاني الشافعي ت:489هـ.
26- المؤتلف والمختلف: لأبي علي الحسين بن محمد الغساني الجياني ت: 498هـ.
27- المؤتلف والمختلف: لأبي المظفر محمد بن أحمد الأموي الأبيوردي ت: 507هـ. وله أيضا.
28- ما اختلف وائتلف في أنساب العرب: لأبي المظفر محمد بن أحمد الأبيوردي.
29- المؤتلف والمختلف: لأبي الفضل محمد بن طاهر المقدسي ت: 507هـ.
30- مختلفي الأسماء: لأبي الغنائم محمد بن علي بن ميمون المعروف بأبي النرسي ت: 510هـ.
29- طبع باسم "الأنساب المتفقة في النقط والضبط" بعناية المستشرق دي بونك، في ليدن 1890.
وأما أباء بتشديد الباء وبالمد فهو الأباء بن أبي بن نضلة بن جابر بن شجنة بن نوفل بن جابر بن شجنة بن حبيب بن أسامة بن مالك بن نصر بن قعين كان شريفا في زمانه ذكره ابن الكلبي, وأبي بن الأباء له خبر مع الحجاج بن يوسف ذكره أبو العيناء لا أدري هو ولد الذي قبله أم لا1؟
وأما أيا بياء مشددة معجمة باثنتين من تحتها[2] فهو أبو الحسن علي بن محمد بن الحسين بن عبدوس بن إسماعيل بن رستان بن أيا بن سيبخت شيخ للحضرمي, ذكره في المؤتلف والمختلف.
= ابن معاوية الداخل روى عن شيخي أخيه المذكورين وغيرهما توفي سنة ثمان وثلاثمائة قبل وفاة أخيه سالم بسنتين".
1 نص " ... أبو العيناء ولعل هذا ولد الذي قبله" ومثله في التوضيح عن هذا الكتاب قال في التوضيح "والذي وجدته في جمهرة النسب لابن الكلبي: والأباء أبي بن نضلة بن جابر كان شريفا في زمانه انتهى" ثم حكى عن الهيثم بن عدي "دخل أبي بن الأباء على الحجاج بن يوسف فقال أصلح الله الأمير، موسوم بالميل مشهور بالطاعة خرج أخي مع ابن الأشعث فحلق على اسمي فحرمت عطائي وهدم منزلي. فقال: أما سمعت ما قال الشاعر؟ قال: وما قال؟ قال:
جانيك من يجني عليك وقد ... تعدى الصحاح مبارك الجرب
ولرب مأخوذ بذنب قرينه ... ونجا المقارف صاحب الذنب
قال أيها الأمير إني سمعت الله تعالى يقول غير هذا. قال وما قال جل ثناؤه؟ قال: قال: {قَالُوا يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ أَبًا شَيْخًا كَبِيرًا فَخُذْ أَحَدَنَا مَكَانَهُ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ، قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ أَنْ نَأْخُذَ إِلَّا مَنْ وَجَدْنَا مَتَاعَنَا عِنْدَهُ إِنَّا إِذًا لَظَالِمُونَ} . قال يا غلام اردد اسمه وابن داره وأعطه عطاءه ومر مناديا ينادي: صدق الله وكذب الشاعر". [2] بلا مد كما في التبصير وغيره.
اسم الکتاب : الإكمال في رفع الارتياب عن المؤتلف والمختلف في الأسماء والكنى والأنساب المؤلف : ابن ماكولا الجزء : 1 صفحة : 9