اسم الکتاب : الإكمال في رفع الارتياب عن المؤتلف والمختلف في الأسماء والكنى والأنساب المؤلف : ابن ماكولا الجزء : 1 صفحة : 82
يقال له: خالد المهزول، وقد رأس. ومهوش وهو ربيعة بن حوط بن رئاب بن الأشتر بن جحوان، شاعر مشهور. وربيعة بن ثعلبة بن رئاب بن الأشتر بن جحوان أبو ثور، قاتل صخر بن عمرو بن الحارث أخى الخنساء[1].
وأما أشتر بفتح الهمزة وسكون الشين المعجمة وضم التاء المعجمة باثنتين من فوقها وتشديد الراء فهو زيد بن أبي عبد الله جعفر بن أبي جعفر محمد المجاديفي بن أبي عبد الله الحسين الملقب سخطة -وهو لأم ولد- تسمى برا بن يحيى بن يحيى بن الحسين بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، كان بالكوفة، وكان أخرم، له عقب، يلقب الأشتر؛ قاله لنا الشريف النسابة[2]. [1] زاد ابن نقطة "مالك بن إبراهيم بن مالك بن الأشتر النخعي ذكره البخاري في تاريخه ... قال: قال عمرو بن خالد ثنا مجاهد.... حدثني عبد الله بن مالك ابن إبراهيم بن الأشتر ... ، وأبو بكر محمد بن عبد الله الأشتر الطوسي رئيس نيسابور سمع بأصبهان من أبي منصور بن شكرويه ومحمد بن أحمد بن ماجه وسليمان بن إبراهيم الحافظ وغيرهم، قال ابن السمعاني في معجم شيوخه: كتبت عنه، توفي سنة سبع وخمسين وخمسمائة ملازم حضور الجماعات والختمات. وجعفر بن المرزبان الأشتر جار أبي مسعود روى عن الحارث بن مسلم الرازي وعبد الصمد بن حسان وخلف بن يحيى قاضي الري، روى عنه الفضل بن الخصيب ذكره ابن مردويه في تاريخه" وفي باب عبد الله من تاريخ البخاري ترجمتان عبد الله بن مالك بن إبراهيم بن الأشتر وعبد الله بن مالك هو أبو الأشتر، فالثاني عم الأول. [2] قال ابن نقطة "وأما الأيسر بسكون الياء المعجمة من تحتها "وفي=
اسم الکتاب : الإكمال في رفع الارتياب عن المؤتلف والمختلف في الأسماء والكنى والأنساب المؤلف : ابن ماكولا الجزء : 1 صفحة : 82