responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأعلام المؤلف : الزركلي، خير الدين    الجزء : 1  صفحة : 321
الجَوْهَري
(000 - 1165 هـ = 000 - 1752 م)
إسماعيل بن غنيم الجوهري: له كتب، منها (إحراز السعد - خ) في مباحث اما بعد، رسالة، و (بلوغ المرام - خ) شرح خطبة شرح القطر لابن هشام، و (شرح منظومة للشبراوي - خ) فرغ منه سنة 1160 و (أجوبة - خ) على أسئلة للجلال السيوطي رسالة، و (رفع الأستار المسبلة عن مباحث البسملة - خ) رسالة، و (القول المحكم على ديباجة شرح السلم - خ) فرغ من تأليفه سنة 1165 و (بلوغ المرام بشرح ديباجة شرح القطر لابن هشام - خ) في دار الكتب، و (حلل الاصطفا بشيم المصطفى - خ) في جامعة الرياض (94) و (الكلم الجوامع - خ) رسالة أتمها سنة 1150 في البداية (ن 4840 ج) [1] .

ابن الأَحْمَر
(677 - 725 هـ = 1279 - 1325 م)
إسماعيل بن فرج بن إسماعيل بن يوسف بن نصر بن الأحمر، أبو الوليد، السلطان الغالب باللَّه: أمير المؤمنين، خامس ملوك دولة بني نصر بن الأحمر، في الأندلس. كانت لأبيه ولاية مالقة وسبتة، فتولاهما من بعده. وكان الملك بغرناطة أبو الجيوش نصر بن محمد الفقيه، وهو موصوف بالضعف، فثار عليه إسماعيل وزحف من مالقة إلى غرناطة سنة 713هـ فبويع فيها، وخرج نصر إلى وادي آش (Guadix) وأراد بطرس الأول بن ألفونس الحادي عشر (من ملوك الإسبان) أن يستفيد من فرصة الفتنة في غرناطة فاقتحم الحصون يريدها، فكانت بين جيشه وجيش إسماعيل وقائع

[1] هدية العارفين [1]: 220 وإيضاح المكنون [1]: 32 والأزهرية 4: 105، 117، 238، و 6: 176، و 265 ودار الكتب [2]: 82 والبلدية: أصول الحديث 17 وجامعة الرياض [1]: 11.
هائلة انتهت سنة 717 هـ بمقتل بطرس. وفي سنة 724هـ تحرك إسماعيل للجهاد، فامتلك بعض الحصون، وعاد إلى غرناطة ظافرا. وكان حازما مقداما جميل الطلعة جهير الصوت كثير الحياء بعيدا عن الصبوة. اغتاله ابن عم له (اسمه محمد ابن إسماعيل) بطعنة خنجر في غرناطة [1] .
ابن فَرَج
(1310 - 1367 هـ = 1892 - 1948 م)
إسماعيل بن فرج الموصلي: عارف بالفقه والحقوق. من أهل الموصل. له كتاب (القضاء الإسلامي وتاريخه - ط) [1] .
إِسْمَاعِيل الفَلَكي = إسماعيل بن مصطفى
أبُو العَتَاهِيَة
(130 - 211 هـ = 748 - 826 م)
إسماعيل بن القاسم بن سويد العيني، العنزي (من قبيلة عنزة) بالولاء، أبو اسحاق الشهير ب أبي العتاهية: شاعر مكثر، سريع الخاطر، في شعره إبداع. كان ينظم المئة والمئة والخمسين بيتا في اليوم، حتى لم يكن للإحاطة بجميع شعره من سبيل. وهو يعدّ من مقدمي المولدين، من طبقة بشار وأبي نواس وأمثالهما. جمع الإمام يوسف بن عبد الله بن عبد البر النمري القرطبي ما وجد من (زهدياته) وشعره في الحكمة والعظة، وما جرى مجرى الأمثال، في مجلد، منه مخطوطة حديثة في دار الكتب بمصر، اطلع عليها أحد الآباء اليسوعيين فنسخها ورتبها على الحروف وشرح بعض مفرداتها، وسماها (الأنوار الزاهية في ديوان أبي العتاهية - ط)

[1] الإحاطة [1]: 221 واللمحة البدرية 65 والنجوم الزاهرة 9: 250 وفيه: مولده سنة 680 ووفاته 720 هـ ومثله في الدرر الكامنة [1]: 375 وهو خطأ. وفي تاريخ دول الإسلام 3: 8 مقتله سنة 727 خطأ أيضا.
[2] معجم المؤلفين العراقيين [1]: 116.
وكان يجيد القول في الزهد والمديح وأكثر أنواع الشعر في عصره. ولد في (عين التمر) بقرب الكوفة، ونشأ في الكوفة، وسكن بغداد. وكان في بدء أمره يبيع الجرار فقيل له (الجرّار) ثم اتصل بالخلفاء وعلت مكانته عندهم. وهجر الشعر مدة، فبلغ ذلك المهدي العباسي، فسجنه ثم أحضره إليه وهدده بالقتل أو يقول الشعر! فعاد إلى نظمه، فأطلقه. وأخباره كثيرة. توفي في بغداد.
ولابن عماد الثقفي أحمد بن عبيد الله (المتوفى سنة 319) كتاب (أخبار أبي العتاهية) ولمعاصرنا محمد أحمد برانق) أبو العتاهية - ط) في شعره وأخباره (1)
أَبُو عَلي القالي
(288 - 356 هـ = 901 - 967 م)
إسماعيل بن القاسم بن عيذون بن هارون بن عيسى بن محمد بن سلمان، أبو علي القالي: أحفظ أهل زمانه للغة والشعر والأدب. ولد ونشأ في منازجرد (على الفرات الشرقي بقرب بحيرة وان) ورحل إلى العراق، فتعلم في بغداد وأقام 25 سنة، ثم رحل إلى المغرب سنة 328هـ فدخل قرطبة في أيام عبد الرحمن الناصر واستوطنها، وأحبه الحكم المستنصر ابن الناصر. ويقال: إنه هو كتب إليه ورغبه في الوفود عليه. وكان الحكم قبل ولايته الأمر - وبعد توليه - ينشطه على التأليف بواسع العطاء، ويشرح صدره بالإفراط في الإكرام. ومات أبو علي في أيامه بقرطبة.
أشهر تصانيفه كتاب (النوادر - ط) ويسمى (امالي القالي) في الأخبار والأشعار.
وله (البارع من أوسع كتب اللغة، طبع قسم منه، و (المقصود

[1] الأغاني، طبعة دار الكتب، 4: 1 وابن خلكان 1: 71 ومعاهد التنصيص 2: 285 ولسان الميزان 1: 426 وتاريخ بغداد 6: 250 والشعر والشعراء309 والمستشرق أويسترب Oestrup J. في دائرة المعارف الإسلامية 1: 377 والذريعة 1: 318 ودار الكتب 5: 115 واكتفاء القنوع 264.
اسم الکتاب : الأعلام المؤلف : الزركلي، خير الدين    الجزء : 1  صفحة : 321
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست