أبدته القريحة - خ) في الظاهرية بدمشق نبه اليه عبيد [2] .
ابن الحاجّ
(000 - نحو 930 هـ = [000] - نحو 1524 م)
أحمد بن محمد بن عثمان بن يعقوب ابن سعيد، أبو العباس بن الحاج: قاضي بجاية.
أديب فقيه مالكي، له شعر. صنف (أنيس الجليس - خ) في شرح سينية ابن باديس (80 ورقة) في مناقب 40 شيخا من الصوفية، ضمن مجموع في الأحمدية بتونس (4504) و (شرح البردة) و (نظم عقيدة السنوسي الصغرى) [1] .
ابن الحِمْصي
(851 - 934 هـ = 1447 - 1528 م)
أحمد بن محمد بن عمر الأنصاري، شهاب الدين، ابن الحمصي: [1] كشف الظنون 1089 و 1354 في الكلام على (الضوء اللامع وعرفة بأحمد بن العز الشهير بابن عبد السلام ومعجم المطبوعات 1807 وفهرس دار الكتب 46:6 والفهرس التمهيدي415 [2] شجرة، الرقم 1034 ودار الكتاب 3: 29 وانظر معهد المخطوطات 18: 32 والأحمدية 23 ويلاحظ (المانوي؟) في هدية [1]: 111.
مؤرخ حمصي الأصل، دمشقي شافعيّ. تعلم بالشام وبمصر.
وكان يخطب في قلعة الجبل بمصر، ثم بجامع دمشق (سنة 914) له (حوادث الزمان ووفيات الشيوخ والأقران - خ) ثلاث قطع منه، بخطه، تبدأ الأولى بحوادث 851 وتنتهي الثالثة بآخر 930 وهي من مصورات معهد المخطوطات بالقاهرة [1] . الشُّوَيْكي
(000 - 939 هـ = [000] - 1532 م)
أحمد بن محمد بن أحمد، أبو الفضل، شهاب الدين الشويكي: مفتي الحنابلة بدمشق.
ولد في قرية (الشويكة) من بلاد نابلس، وتعلم وأقام بدمشق، ثم حج وجاور بالمدينة وتوفي بها.
له (التوضيح - ط) في الفقه الحنبلي جمع به بين المقنع لابن قدامة والتنقيح للعلاء المرداوي، وزاد عليهما أشياء مهمة. مات قبل إتمامه [2] . [1] الكواكب 2: 97 والمخطوطات المصورة 2: 118 يراجع خطه في 222 تاريخ، في المعهد. [2] الكواكب السائرة 2: 99 وفيه: مولده سنة 875 أو 876 تقريبا.
أبوالعباس الوَطَّاسي
(000 - بعد 956 هـ = 000 - بعد 1549 م)
أحمد بن محمد بن محمد الوطاسي، أبوالعباس: من ملوك بني وطاس، في فاس. كان مقيما بها قبل الولاية، وثار على عمه (علي بن محمد) فخلعه في آخر سنة 932هـ وتولى عرش فاس. واتفق مع السعديين أصحاب مراكش على أن يكون لهم من تادلة إلى السوس وللوطاسيين من تادلة إلى المغرب الأوسط وذلك نحو سنة 940 هـ. ثم كانت بين الفريقين معركة سنة 942 وانهزم الوطاسيون، فرجع أبو العباس إلى فاس. وفي سنة 943 عقد صلحا مع برتغال مدينة (آسفي) على ثلاث سنين ليتفرغ لقتال السعديين. وعاد السعديون يتقدمهم السلطان محمد الشيخ الملقب بالمهديّ، فزحفوا على فاس ودخلوها بعد حرب وحصار سنة 956 وأسر السلطان أبو العباس فحمل إلى مراكش وظل معتقلا بها إلى أن مات. وقيل: أرسل إلى درعة فقتل [1] .
ابن أَبي نُمَيّ
(000 - 961 هـ = 000 - 1554 م)
أحمد بن أبي نمي محمد الثاني بن بركات الثاني: شريف حسني. جدّ آل منديل وآل حراز. [1] الاستقصا 2: 175.