responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كتاب الردة المؤلف : الواقدي    الجزء : 1  صفحة : 102
بِهِ مَعَ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ، فَقَاتَلَ بِالْعِرَاقِ قِتَالا شَدِيدًا، وَقَاتَلَ أَيْضَا بِنُهَاوَنْدَ [1] ، وَلَمْ يزل ناصر الدين الإِسْلامِ حَتَّى لَحِقَ باللَّه.
فَهَذَا مَا كَانَ من أمر طليحة بن خويلد الأسدي وارتداده، وخروجه إلى أبي بكر وتوبته.

[1] نهاوند: مدينة عظيمة قبلة همذان بينهما ثلاثة أيام، فتحها المسلمون سنة 19 هـ- ويقال سنة 20 هـ-، وقيل: كانت وقعة نهاوند سنة 21 هـ- أيام عمر بن الخطاب، وأمير المسلمين النعمان بن مقرن المزني، وقال المبارك بن سعيد عن أبيه: نهاوند من فتوح أهل الكوفة، والدينور من فتوح أهل البصرة. (ياقوت: نهاوند) .
اسم الکتاب : كتاب الردة المؤلف : الواقدي    الجزء : 1  صفحة : 102
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست