ولا صحة لاتهام كنانة بن بشر التجيبي الكندي[1] ورجل بن بني عبد الدار يسمى نهران الأصبحي[2] وأبي عمرو بن بديل الخزاعي[3] وسودان بن رومان المرادي[4] ورجل من بني أسد بن خزيمة يسمى رومان[5] وسودان بن حمران[6] ومحمد بن أبي بكر الصديق[7] وعلي بن أبي طالب رضي الله عنه[8] بقتل عثمان رضي الله عنه.
فكل ذلك رُوي بأسانيد ضعيفة، بينت عللها في قسم دراسة الأسانيد، كما أن متونها شاذة؛ لمخالفتها للرواية الصحيحة التي تبين أن القاتل هو رجل مصري يقال له: جبلة؛ لسواد بشرته. [1] انظر الملحق الروايتين رقم: [137] ، [220] . [2] انظر الملحق الرواية رقم: [213] . [3] انظر الملحق الرواية رقم: [218] . [4] انظر الملحق الرواية رقم: [202] . [5] انظر الملحق الرواية رقم: [234] . [6] انظر الملحق الرواية رقم: [215] . [7] انظر الملحق الروايات: [122] ، [123] ، [124] ، [147] ، [210] ، [215] ، [227] . [8] الملحق الرواية رقم: [46] .