ثم قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام[1] ومعه أبوبكر [1] أبو يعلى، المقصد العلي (ق164أ) ومن طريقه ابن عساكر، تاريخ دمشق، ترجمة عثمان (390) ، والبزار، كشف الأستار (3/ 181) ، واللالكائي، شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة (ق257ب) ، وابن عساكر، تاريخ دمشق، ترجمة عثمان (391) ؛ كلهم من طريق نافع مولى ابن عمر، عن ابن عمر عن عثمان -رضي الله عنهم-، وفي الإسناد أبو جعفر الرازي: صدوق سيء الحفظ، انظر الملحق الرواية رقم: [96] .
وابن سعد، الطبقات (3/ 74-75) ، وابن عساكر، تاريخ دمشق، ترجمة عثمان؛ من طريق يعلى بن حكيم عن نافع عن عثمان -رضي الله عنهم -، وإسناده صحيح إلى نافع، ونافع لم يدرك عثمان رضي الله عنه، فالإسناد منقطع، انظر الرواية رقم: [97] .
وعبد الله بن أحمد، مسند أحمد، بتحقيق أحمد شاكر (1/ 388-389) ، ومن طريقه ابن الأثير، أسد الغابة (3/ 490) ، وابن عساكر، تاريخ دمشق، ترجمة عثمان (393) ، وأبويعلى، المقصد العلي (ق164أ) ،وأبو عرب، المحن (64) ، وذكره المحب الطبري، الرياض النضرة (3/ 67-68) ، والهيثمي، مجمع الزوائد (7/ 232) ؛ كلهم من رواية مسلم أبي سعيد مولى عثمان بن عفان، عن عثمان رضي الله عنه، وقال عنه الهيثمي: رجاله ثقات، قلت: مسلم لم يوثقه غير ابن حبان، انظر الملحق الرواية رقم: [98] .
وابن سعد، الطيقات (3/75) ، وعبد الله بن أحمد بتحقيق أحمد شاكر (2/7) ، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد (7/ 232) ؛ من رواية: أم هلال بنت وكيع عن نائلة بنت الفرافصة امرأة عثمان بن عفان عنه، وقال الهيثمي: "وفيه من لم أعرفهم"، وقال أحمد شاكر: "فيه نظر"، وأعله بزياد وبأم هلال، قلت: زياد ضعيف، وأم هلال: مجهولة، فالإسناد ضعيف بهما، انظر الملحق الرواية رقم: [99] .
والبخاري، في التاريخ الكبير (1/ 262) ، وخليفة بن خياط، المسند، جمع الدكتور أكرم العمري (46) ، من رواية عبد الله بن سلام عن كثير بن الصلت، وفيه شعيب بن صفوان، ومحمد بن يوسف، قال الحافظ عن كل منهما: "مقبول"، انظر الملحق الرواية رقم: [102] .
الخطيب البغدادي، تلخيص المتشابه (1/96) ؛ من رواية النعمان بن بشير عن نائلة بنت الفرافصة زوجة عثمان رضي الله عنه، وفيه إسناده مجهولان وصدوق، وللتفصيل انظر الملحق الرواية رقم: [102] .
والبزار، البحر الزخار (2/ 69-70) ، واللالكائي، شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة (3/ ق257ب) ، وابن عساكر، تاريخ دمشق، ترجمة عثمان (391) ؛ من طريق عبد الملك بن عمير، عن كثير بن الصلت عن عثمان، وعبد الملك مدلس من الثالثة، واختلط، ولم تتميز رواية الراوي عنه هنا أهي قبل اختلاطه أم بعد؟ كما أن إسماعيل بن إبراهيم: ضعيف، انظر الملحق الرواية رقم: [103] .