responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تلقيح فهوم أهل الأثر المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 426
الحَدِيث التَّاسِع وَالثَّلَاثُونَ روى يحيى بن عبد الله بن بكير عَن اللَّيْث عَن نَافِع عَن عبد الله عَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَنه كَانَ ينْهَى أَن يُسَافر بِالْقُرْآنِ إِلَى أَرض الْعَدو يخَاف أَن يَنَالهُ الْعَدو اللَّيْث هَذَا هُوَ ابْن سعد وَقد رَوَاهُ لَيْث بن أبي سليم عَن نَافِع أَيْضا وكل حَدِيث يرويهِ ابْن بكير وَسَعِيد بن أبي مَرْيَم وَمُحَمّد بن رمح وَأَبُو صَالح عبد الله بن صَالح وَعِيسَى ابْن حَمَّاد وزغبة بن وهب وقتيبة عَن اللَّيْث فَهُوَ ابْن سعد لِأَن هَؤُلَاءِ لم يدركوا اللَّيْث بن أبي سليم لتقدمه
الحَدِيث الْأَرْبَعُونَ روى أَبُو سعيد الْمُؤَدب عَن زَكَرِيَّاء عَن الشّعبِيّ عَن مَسْرُوق عَن عبد الله قَالَ مَا أنس تَسْلِيم رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي الصَّلَاة السَّلَام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الله عَن يَمِينه السَّلَام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الله عَن شِمَاله حَتَّى يرى بَيَاض خَدّه زَكَرِيَّاء هَذَا هُوَ الْبَصْرِيّ وَقيل هُوَ زَكَرِيَّاء بن حَكِيم الحبطي وَلَيْسَ هُوَ ابْن أبي زَائِدَة
الحَدِيث الْحَادِي وَالْأَرْبَعُونَ روى كثير بن قَائِد عَن سعيد بن عبيد عَن بكر الْمُزنِيّ عَن أنس قَالَ سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول يَقُول الله تَعَالَى ابْن آدم مَا دعوتني ورجوتني غفرت لَك على مَا كَانَ مِنْك ابْن آدم وَلَو بلغت ذنوبك عنان السَّمَاء ثمَّ استغفرتني غفرت لَك وَلَا أُبَالِي ابْن آدم لَو أتيت بقراب الأَرْض خَطِيئَة ثمَّ لقيتني لَا تشرك بِي شَيْئا أَتَيْتُك بقرابها مغْفرَة سعيد بن عبيد هُوَ الْهنائِي وَلَيْسَ بِسَعِيد بن عبيد الله الجبري وَزعم ابْن أبي دَاوُد أَنَّهُمَا وَاحِد وَوهم فِي ذَلِك وَكِلَاهُمَا يرْوى عَن بكر
الحَدِيث الثَّانِي وَالْأَرْبَعُونَ روى حجاج عَن أبي الزبير عَن جَابر قَالَ قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من كَانَت لَهُ رباع أَو أَرض فليعرضها على شركائه فَإِذا أرادوها فهم أَحَق بهَا من النَّاس حجاج هَذَا هُوَ ابْن أَرْطَاة أَبُو أَرْطَاة النَّخعِيّ وَلَيْسَ بِحجاج بن أبي عُثْمَان الصَّواف كِلَاهُمَا يرْوى عَن أبي الزبير
الحَدِيث الثَّالِث وَالْأَرْبَعُونَ روى حجاج عَن قَتَادَة عَن عبد الله ابْن أبي قَتَادَة عَن أَبِيه أبي قَتَادَة أَنه كَانَ يصغي الْإِنَاء للسنور حَتَّى تشرب مِنْهُ ثمَّ يتَوَضَّأ بِهِ فَإِذا سُئِلَ عَن ذَلِك قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِنَّهَا من أهل الْبَيْت وَقَتَادَة هَذَا هُوَ عبد الله ابْن أبي قَتَادَة وَلَيْسَ بقتادة بن دعامة وَالْحجاج هُوَ ابْن أَرْطَاة وَلَيْسَ بالحجاج ابْن الْحجَّاج الْبَاهِلِيّ والحجاجان يرويان عَن قَتَادَة بن دعامة أَيْضا
الحَدِيث الرَّابِع وَالْأَرْبَعُونَ روى يزِيد بن هَارُون عَن أَيُّوب عَن قَتَادَة عَن قدامَة بن وبرة قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من ترك جُمُعَة من غير عذر فليتصدق

اسم الکتاب : تلقيح فهوم أهل الأثر المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 426
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست