تَسْمِيَة من رفض عبَادَة الْأَصْنَام فِي الْجَاهِلِيَّة
أَبُو بكر الصّديق زيد بن عَمْرو بن نفَيْل عبيد الله بن جحش عُثْمَان بن الْحُوَيْرِث ورقة بن نَوْفَل رياب بن الْبَراء الشمني أُميَّة بن أبي الصَّلْت أسعد بن كرب الْحِمْيَرِي قيس بن سَاعِدَة الْإِيَادِي أَبُو قيس بن صرمة
تَسْمِيَة من جَاءَ الْإِسْلَام وَعند الرجل مِنْهُم عشرَة نسْوَة
مَسْعُود بن مُصعب الثَّقَفِيّ مَسْعُود بن عَمْرو بن عُمَيْر عُرْوَة بن مَسْعُود سُفْيَان بن عبد الله غيلَان بن سَلمَة أَبُو عقيل بن مَسْعُود بن عَامر كلهم من ثَقِيف
تَسْمِيَة الْكتاب
روى الْهَيْثَم بن عدي قَالَ كُنَّا عِنْد مجَالد بن سعيد فجَاء رجل يتخطى النَّاس من الْكتاب فَكَلمهُ فِي حَاجته ثمَّ ذهب فَلَمَّا ولى أقبل أُولَئِكَ الَّذِي عِنْده فَقَالُوا لَهُ يَا أَبَا عُمَيْر الْكتاب شرار خلق الله فَقَالَ مَا يدريكم كَانَ مُعَاوِيَة كَاتب رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ثمَّ كَانَ خَليفَة وَكَانَ زيد بن ثَابت كَاتب الْوَحْي لرَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ثمَّ كَانَ كَاتب عمر بن الْخطاب وَكَانَ عُثْمَان بن عَفَّان كَاتب أبي بكر وَكَانَ خَليفَة وَكَانَ مَرْوَان بن الحكم كَاتب عُثْمَان وَكَانَ خَليفَة وَكَانَ عبد الْملك بن مَرْوَان كَاتب ديوَان الْجند بِالْمَدِينَةِ فَطلب الْخلَافَة فَقتل دونهَا وَكَانَ عبيد الله بن أَوْس الغساني كَاتب مُعَاوِيَة وَكَانَ زِيَاد بن أَبِيه كَاتب الْمُغيرَة بن شُعْبَة وَكتب لعتبة بن غَزوَان ثمَّ كتب لأبي مُوسَى الْأَشْعَرِيّ ثمَّ كتب لِابْنِ عمر ثمَّ كتب لِابْنِ عَبَّاس وَكَانَ عبد الله بن خلف أَبُو طَلْحَة الطلحات كَاتب عمر بن الْخطاب على ديوَان الْبَصْرَة وَكَانَ أَبُو جُبَير الضَّحَّاك كَاتب عمر بن الْخطاب على ديوَان الْكُوفَة وَكَانَ سعيد بن نمران كَاتب عَليّ بن أبي طَالب وَكَانَ قَاضِي الْكُوفَة فِي ولَايَة ابْن الزبير وَكَانَ الشّعبِيّ كَاتب عبد الله بن مُطِيع وَكَانَ سعيد بن جُبَير كَاتب عبد الله بن عقبَة بن مَسْعُود ثمَّ كَانَ كَاتب أبي بردة بن أبي مُوسَى وَكَانَ الْبَصْرِيّ كَاتب الرّبيع بن زِيَاد الْحَارِثِيّ بخراسان كَانَ مُحَمَّد ابْن سِيرِين كَاتب أنس بن مَالك بِفَارِس وَكَانَ قبيصَة بن ذويب كَاتب عبد الْملك بن مَرْوَان وَكَانَ قيس بن عُطَارِد كَاتب الْوَلِيد بن عقبَة
اسم الکتاب : تلقيح فهوم أهل الأثر المؤلف : ابن الجوزي الجزء : 1 صفحة : 333