responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تاريخ خليفة بن خياط المؤلف : خليفة بن خياط    الجزء : 1  صفحة : 297
ابْن سعر أحد بَنِي مرّة بْن عبيد سنة تسع وَسبعين فَمَاتَ مجاع فولاها الْحجَّاج مُحَمَّد بْن هَارُون بْن ذِرَاع النميري سنة ثَمَانِينَ فَلم يزل عَلَيْهَا حَتَّى مَاتَ عَبْد الْملك
البحران بعث عَبْد الْملك بْن مَرْوَان عُمَر بْن عبيد اللَّه فَقتل أَبَا فديك ثمَّ ولاها عَبْد الْملك ابْن أسيد بْن الْأَخْنَس بْن شريق الثَّقَفِيّ ولاها الْحجَّاج سِنَان بْن سَلمَة بْن المحبق الْهُذلِيّ فَمَاتَ فاستخلف ابْنه مُوسَى بْن سِنَان بْن سَلمَة فولى الْحجَّاج سعيد ابْن حسان الأسيدي ثمَّ ولى زِيَاد بْن الرّبيع الْحَارِثِيّ ثمَّ عَزله سنة تسع وَسبعين وَولى مُحَمَّد بْن صعصعة الْكلابِي فولاها مُحَمَّد بْن صعصعة عَبْد الْملك بْن عَبْد اللَّهِ العوذي فَخرج عَلَيْهِ الريان النكري فهرب عَبْد الْملك وهرب مُحَمَّد وَبعث الْحجَّاج يَزِيد بْن أَبِي كَبْشَة فَقتل الريان وصلبه ثمَّ قفل يَزِيد فولاها الْحجَّاج قطن ابْن زِيَاد بْن الرّبيع الْحَارِثِيّ فَلم يزل عَلَيْهَا حَتَّى مَاتَ الْحجَّاج والوليد
عمان بعث إِلَيْهَا الْحجَّاج مُوسَى بْن سِنَان بْن سَلمَة وَذَلِكَ سنة كَذَا وَسبعين ثمَّ غلب عَلَيْهَا سعيد وَسليمَان ابْنا عباد فَبعث الْحجَّاج طفيل بْن حُصَيْن البهراني فأخرجهما مِنْهَا فَكتب إِلَيْهِ الْحجَّاج أَن يسْتَخْلف ويقفل فاستخلف حَاجِب بْن شيبَة فَمَاتَ بهَا فغلب عَلَيْهَا ابْن عباد فَوجه الْحجَّاج مجاع بْن سعر ثمَّ صرفه عَنها وَولى مُحَمَّد بن صعصعة فَقتله ابْن عباد فَبعث الْحجَّاج سُورَة بْن الْحر فَقتل ابْن عباد وولاها الْحجَّاج سعيد بْن حسان الأسيدي
مصر ولاها عَبْد الْعَزِيز بْن مَرْوَان فَمَاتَ عَبْد الْعَزِيز سنة أَربع وَثَمَانِينَ فولاها عَبْد الْملك ابْنه عَبْد اللَّهِ بْن عَبْد الْملك فَلم يزل واليا حَتَّى مَاتَ عَبْد الْملك وَذَلِكَ سنة سِتّ وَثَمَانِينَ ولاها عَبْد الْملك حسان بْن النُّعْمَان سنة أَربع وَسبعين فَخرج مِنْهَا قَافِلًا

اسم الکتاب : تاريخ خليفة بن خياط المؤلف : خليفة بن خياط    الجزء : 1  صفحة : 297
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست