responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تاريخ خليفة بن خياط المؤلف : خليفة بن خياط    الجزء : 1  صفحة : 193
أَبِي بَكْر أَسِيرًا فَقَالَ هَل مَعَك عهد هَل مَعَك عقد من أحد قَالَ فَأمر بِهِ فَقتل
تَفْصِيل خبر صفّين
حَدَّثَنَا أَبُو الْحسن عَن مسلمة بْن محَارب عَن حَرْب بْن خَالِد بْن يَزِيد بْن مُعَاوِيَة قَالَ فصل مُعَاوِيَة من الشَّام إِلَى صفّين فِي سبعين ألفا قَالَ وَسَأَلت زيد بْن عَلِيّ بْن حُسَيْن بْن عَلِيّ بْن أَبِي طَالب قلت فِي كم كَانَ عَلِيّ قَالَ فِي مائَة ألف حَدَّثَنَا أَبُو الْحسن عَن أَبِي الْوَزير عَن ابْن إِسْحَاق وَإِسْمَاعِيل بْن مجَالد عَن الشّعبِيّ قَالَ سَار عَلِيّ فِي خمسين ألفا
أَبُو الْحسن عَن حباب بْن مُوسَى عَن جَابر عَن أَبِي الْحَمْرَاء قَالَ كَانَ عَلِيّ فِي تسعين ألفا وَسبق مُعَاوِيَة فَنزل عَلَى الْفُرَات وَجَاء عَلِيّ وَأَصْحَابه فمنعوا المَاء فَبعث عَلِيّ الْأَشْعَث بْن قيس فِي أَلفَيْنِ وعَلى المَاء لمعاوية أَبُو الْأَعْوَر السّلمِيّ فِي خَمْسَة آلَاف فَاقْتَتلُوا قتالا شَدِيدا وَغلب الْأَشْعَث عَلَى المَاء
حَدَّثَنَا أَبُو نعيم قَالَ نَا مُوسَى بْن قيس قَالَ سَمِعت حجر بْن عَنبس قَالَ حيل بَين عَلِيّ وَبَين المَاء فَقَالَ أرْسلُوا إِلَى الْأَشْعَث بْن قيس فأزالهم عَن المَاء ثمَّ التقى النَّاس يَوْم الْأَرْبَعَاء لسبع خلون من صفر سنة سبع وَثَلَاثِينَ ولواء عَلِيّ مَعَ هَاشم بْن عتبَة بْن أَبِي وَقاص وَفِي ميسرَة عَلِيّ ربيعَة وَعَلَيْهِم ابْن عَبَّاس وَفِي ميمنة عَلِيّ أهل الْيمن عَلَيْهِم الْأَشْعَث بْن قيس وَعلي فِي الْقلب فِي مُضر الْبَصْرَة والكوفة ولواء مُعَاوِيَة مَعَ الْمخَارِق بْن الصَّباح الكلَاعِي وَفِي ميسرَة مُعَاوِيَة مُضر عَلَيْهِم ذُو الكلاع وَفِي ميمنته أهل الْيمن وَمُعَاوِيَة فِي الشَّهْبَاء أَصْحَاب الْبيض والدروع أَبُو غَسَّان قَالَ نَا عَبْد السَّلَام بْن حَرْب عَن يَزِيد بْن عَبْد الرَّحْمَن عَن جَعْفَر

اسم الکتاب : تاريخ خليفة بن خياط المؤلف : خليفة بن خياط    الجزء : 1  صفحة : 193
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست