responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تاريخ خليفة بن خياط المؤلف : خليفة بن خياط    الجزء : 1  صفحة : 117
الْكَذَّابُ أَبُو الْحَسَنِ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ دَاوُدَ الثَّقَفِيِّ قَالَ سُئِلَ أَشْيَاخُنَا بِصَنْعَاءَ عَنْ مَقْتَلِ الْعَنْسِيِّ فَقَالُوا كُنَّا نَسْمَعُ آبَاءَنَا يَذْكُرُونَ أَنَّ دَاذُوَيْهِ وَقَيْسًا وَفَيْرُوزَ دخلُوا عَلَيْهِ بَيته فحطم فَيْرُوز عُنُقه وَقَتله وَيُقَال قَتله قيس بن مكشوح وَحدثنَا أَبُو الْحسن عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنِ الزُّهْرِيِّ قَالَ دَخَلَ عَلَيْهِ فَيْرُوزُ وَدَاذْوَيْهِ وَقَيْسٌ وَفِيهَا تُوُفِّيَ عَبْدُ اللَّهِ بْن أَبِي بَكْر الصّديق انْتَقَضَ بِهِ السَّهْمُ الَّذِي رَمَى بِهِ يَوْمَ الطَّائِفِ فَمَاتَ مِنْهُ وَأقَام الْحَج عناب بْنُ أُسَيْدِ بْنِ أَبِي الْعَيْصِ بْنِ أُمَيَّةَ وَيُقَالُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ وَيُقَالُ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ بَكْرٌ عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ وَوَهْبُ بْنُ جَرِيرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ إِسْحَاق قَالَ حَدَّثَنِي نَافِعٌ أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ أَقَامَ الْحَجَّ سَنَةَ إِحْدَى عَشْرَةَ وَابْتَاعَ أَسْلَمُ مَوْلاهُ مِنْ نَاسٍ مِنَ الأَشْعَرِيِّينَ وَكِيعُ بْنُ الْجَرَّاحِ قَالَ أَخْبَرَنَا الأَعْمَشُ عَنْ أَبِي وَائِلٍ فِي حَدِيثٍ ذَكَرَهُ أَنَّ أَبَا بَكْرٍ بَعَثَ عُمَرَ فَأَقَامَ لِلنَّاسِ الْحَجَّ وفيهَا مَاتَ سعد بْن عبَادَة الْأنْصَارِيّ وَيُقَال مَاتَ سنة خمس عشرَة
سنة اثْنَتَيْ عشرَة فِيهَا بعث أَبُو بَكْرٍ خَالِدَ بْنَ الْوَلِيدِ إِلَى أَرض الْبَصْرَة وَكَانَت تسمى أَرض الْهِنْد فَحَدَّثَنَا عَوْنُ بْنُ كَهْمَسِ بْنِ الْحَسَنِ قَالَ أَخْبَرَنَا عمرَان بن حدير قَالَ نَا رَجُلٌ مِنَّا يُقَالُ لَهُ مُقَاتِلٌ عَنْ قُطْبَةَ بْنِ قَتَادَةَ السَّدُوسِيِّ قَالَ حَمَلَ عَلَيْنَا خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ فِي خَيْلِهِ فَقُلْنَا إِنَّا مُسْلِمُونَ فَتَرَكَنَا وَغَزَوْنَا مَعَهُ الأَبُلَّةَ فَفَتَحْنَاهَا حَتَّى إِنَّهُمْ ليولغون كلابهم

اسم الکتاب : تاريخ خليفة بن خياط المؤلف : خليفة بن خياط    الجزء : 1  صفحة : 117
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست