responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المغرب في حلى المغرب المؤلف : ابن سعيد المغربي    الجزء : 1  صفحة : 437
.. وعاقني عَن تشفي الْعين إِذْ رحلوا ... سَحَاب دمع من الأجفان مركوم
يَا قلب إِنَّك نشوان بِغَيْر طلاً ... كَمَا بِغَيْر سلَاح أَنْت مكلوم
يَا حادي الركب لَا تعجل ببينهم ... إِن الْمعِين على التَّفْرِيق مأثوم
هم أتلفوا مهجتي يَوْم الغرام وَمَا ... لمتلف بغريم الْحبّ مغروم ...

317 - أَبُو شهَاب المالقي
قَالَ وَالِدي هُوَ مِمَّن صحبته فِي أَيَّام الشَّبَاب وَكَانَ خليع العذار فِي شرب الْعقار وَمن شعره قَوْله ... زارتكم أكؤس الحميا ... تسحب ذيل السرُور زيا
رَأَتْ طلي الْإِنْس دون حلي ... فانتظمت حوله حليا ...

وَقَوله ... الراح روحي فَلَا وَالله اتركها ... مَا دَامَ جسمي مشتاقاً إِلَى روح ...

وَكَانَ فِي الْمِائَة السَّابِعَة
318 - أَبُو النَّعيم رضوَان بن خَالِد
من شعراء عصرنا الْمَشْهُورين لَقيته بمالقة وَهُوَ من أظرف الأدباء زيا ومجالسة وَمن مَشْهُور شعره قَوْله

اسم الکتاب : المغرب في حلى المغرب المؤلف : ابن سعيد المغربي    الجزء : 1  صفحة : 437
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست