responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المغرب في حلى المغرب المؤلف : ابن سعيد المغربي    الجزء : 1  صفحة : 305
أَنْشدني لَهُ وَالِدي قَوْله ... وَقَالُوا أتهواه على قلح بِهِ ... فَقلت هناني دون غَيْرِي مورد
مَتى أَبْصرت عَيْنَاك فِي المَاء عرمضاً ... إِذا كَانَ فِي كل الْأَحَايِين يُورد ...

وَقَوله ... تفاحة بت بهَا لَيْلَتي ... أبثها سرى والشكوى
أضمها معتنقاً لاثماً ... إِذْ ذكرت سرة من أَهْوى ...

219 - أَبُو عَمْرو بن غياث
شَاعِر مَشْهُور من شعراء الْمِائَة السَّابِعَة اجْتمع بِهِ وَالِدي فِي سبتة وَغَيرهَا وَمن مَشْهُور شعره ومستحسنه قَوْله ... صبوت وَهل عَار على الْحر إِن صبا ... وَقيد بِعشر الْأَرْبَعين إِلَى الصِّبَا
يرى أَن حب الْحسن فِي الله قربَة ... لمن شَاءَ بِالْأَعْمَالِ أَن يتقربا
وَقَالُوا مشيب قلت وَاعجَبا لكم ... أينكر صبح قد تخَلّل غيهبا
وَلَيْسَ بشيب مَا ترَوْنَ وَإِنَّمَا ... كميت الصِّبَا مِمَّا جرى عَاد أشهبا ...

وَقَوله ... كَأَنَّك لم تبصر كميت الدجى ... يُدْرِكهُ من صبحه أَشهب ...

اسم الکتاب : المغرب في حلى المغرب المؤلف : ابن سعيد المغربي    الجزء : 1  صفحة : 305
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست