responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المغرب في حلى المغرب المؤلف : ابن سعيد المغربي    الجزء : 1  صفحة : 110
.. فكثير مِمَّن تجَالس تلقى ... من عُيُوب الورى لَدَيْهِ عيابا
وَإِذا مَا سَأَلته عَن جميل ... فيهم لم تَجِد لَدَيْهِ جَوَابا
لقى النَّاس قبلنَا عرة الدَّهْر ... وَلم نلق مِنْهُ إِلَّا الذباني ...

وَقَوله ... خُذْهَا كَمَا اعتدلت أنابيب القنا ... فكري الثِّقَات لَهَا وذهني النَّار

46 - أَبُو إِسْحَاق إِبْرَاهِيم بن عُثْمَان
اخبرني وَالِده صَحبه وَكَانَ يَقُول إِنَّه من أعظم من رَآهُ من الْعلمَاء وَالَّذِي غلب عَلَيْهِ علم الحَدِيث وَله مُشَاركَة فِي الْأَدَب
وَمن شعره وَقد اصغى إِلَى غناء ... لَا تلحني إِن غذوت ذَا طرب ... لما ثناني للأنس غريد
طوراً جليد وَتارَة طرب ... كالعود مِنْهُ الزَّوْرَاء وَالْعود ...

وَمَات فِي الْمِائَة السَّابِعَة

اسم الکتاب : المغرب في حلى المغرب المؤلف : ابن سعيد المغربي    الجزء : 1  صفحة : 110
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست