responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعرفة والتاريخ المؤلف : الفسوي، يعقوب بن سفيان    الجزء : 1  صفحة : 699
إِلَيْهِ رَجَاءُ بْنُ حَيْوَةَ حَتَّى جَلَسَ إِلَيْهِ؟ قَالُوا: هَذَا أَبُو حَازِمٍ.
حَدَّثَنَا سَعِيدٌ ثَنَا ضَمْرَةُ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ سَعِيدٍ الْأَيْلِيُّ قَالَ: سمعت حسين ابن رُسْتُمَ قَالَ: إِنَّ هَذِهِ الْأُمَّةَ حِيسَ [1] أَوَّلُهَا عَلَى آخِرِهَا وَنُودِيَ فِيهَا بِالرَّحِيلِ.
خَبَرُ ابْنِ سَمْعَانَ وَيَزِيدَ بْنِ عِيَاضٍ وَغَيْرِهِمْ مِنَ الْكَذَّابِينَ
«حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عِمْرَانَ حَدَّثَنَا أَبُو زيد عبد الحميد بن الوليد ابن الْمُغِيرَةِ حَدَّثَنِي ابْنُ [2] الْقَاسِمِ: قَالَ سَأَلْتُ مَالِكًا عَنِ ابْنِ سَمْعَانَ [3] .
قَالَ: كَذَّابٌ [4] . قُلْتُ: فَيَزِيدُ بْنُ عِيَاضٍ؟ قَالَ أَكْذَبُ وَأَكْذَبُ [5] .
«حَدَّثَنَا ابْنُ بُكَيْرٍ حَدَّثَنِي ابْنُ وَهْبٍ حَدَّثَنِي مَالِكٌ قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى عَائِشَةَ بِنْتِ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ فَسَأَلْتُهَا عَنْ بَعْضِ الْحَدِيثِ فَلَمْ أَرْضَ أَنْ آخُذَ عَنْهَا شَيْئًا لِضَعْفِهَا.
قَالَ مَالِكٌ: وَقَدْ أَدْرَكْتُ رِجَالًا كَثِيرًا مِنْهُمْ مَنْ قَدْ أَدْرَكَ الصَّحَابَةَ فَلَمْ أَسْأَلْهُمْ عَنْ شَيْءٍ. - كَأَنَّهُ يُضَعِّفُ أَمْرَهُمْ-» [6] .
حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ: سَمِعْتُ الْمُؤَمَّلَ بْنَ إِسْمَاعِيلَ قَالَ:
سَمِعْتُ يحي بْنَ سَعِيدٍ الْقَطَّانَ يَقُولُ: أَشْهَدُ عَلَى إِبْرَاهِيمَ بن أبي يحي أنه

[1] دنا.
[2] في الأصل «أبو» والصواب ما أثبته، وهو عبد الرحمن بن القاسم (انظر ابن أبي حاتم: تقدمه الجرح والتعديل ص 21 وتهذيب التهذيب 6/ 252) .
[3] عبد الله بن زياد بن سليمان بن سمعان المخزومي (تهذيب التهذيب 5/ 219) .
[4] أوردها ابن أبي حاتم: تقدمه الجرح والتعديل ص 21.
[5] الخطيب: تاريخ بغداد 14/ 329 لكنه يذكر «سمعان» بدل «ابن سمعان» .
[6] الخطيب: الكفاية 133.
اسم الکتاب : المعرفة والتاريخ المؤلف : الفسوي، يعقوب بن سفيان    الجزء : 1  صفحة : 699
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست