responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعرفة والتاريخ المؤلف : الفسوي، يعقوب بن سفيان    الجزء : 1  صفحة : 419
عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي رَافِعٍ
حَدَّثَنَا آدَمُ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ حُسَيْنٍ قَالَ: سَمِعْتُ الزُّهْرِيَّ يُحَدِّثُ عَنِ ابْنِ أَبِي رَافِعٍ عَنْ أَبِيهِ.
وَحَدَّثَنَا الْمُعَلَّى عَنْ يَزِيدَ بْنِ زُرَيْعٍ عَنْ مَعْمَرٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُبَيْدِ الله ابن أَبِي رَافِعٍ عَنْ عَلِيٍّ: أَنَّهُ كَانَ يَأْمُرُ وَيُحِبُّ أَنْ يَقْرَأَ خَلْفَ الْإِمَامِ فِي الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الْأُولَيَيْنِ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ وَسُورَةً سُورَةً، وَفِي الرَّكْعَتَيْنِ الْأُخْرَيَيْنِ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ.
وَمِنْهُمْ:
صَالِحُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي فَرْوَةَ
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ [1] وَعِيسَى بْنُ مُحَمَّدٍ [2] قَالا: ثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ أَزْهَرَ بْنِ سَعْدٍ حَدَّثَنِي ابْنُ أَخِي ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عَمِّهِ أَخْبَرَنِي صَالِحُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي فَرْوَةَ عَنْ عَامِرِ بْنِ سَعْدِ بْنِ أبي وقاص أخبرنا أنه سمع أبان ابن عُثْمَانَ قَالَ: قَالَ عُثْمَانُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: أَرَأَيْتَ لَوْ كَانَ بِفِنَاءِ أَحَدِكُمْ نَهْرٌ يَغْتَسِلُ مِنْهُ كُلَّ يَوْمٍ خَمْسَ مَرَّاتٍ مَاذَا كَانَ مُبْقِيًا مِنْ دَرَنِهِ؟ قَالُوا لَا شَيْءَ. قَالَ فَإِنَّ الصَّلَوَاتِ تُذْهِبُ الذُّنُوبَ كَمَا يُذْهِبُ الْمَاءُ الدَّرَنَ [3] .
وَمِنْهُمْ:
مُزَاحِمٌ مَوْلَى عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ الْعُمَرِيُّ حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ يَزِيدَ عَنِ الزُّهْرِيِّ عن مزاحم قال: خرجت مع

[1] هو علي بن أبي هاشم البغدادي (تهذيب التهذيب 7/ 393) .
[2] هو الرمليّ (تهذيب التهذيب 8/ 228) .
[3] أخرجه أحمد من هذا الوجه «المسند 1/ 72»
اسم الکتاب : المعرفة والتاريخ المؤلف : الفسوي، يعقوب بن سفيان    الجزء : 1  صفحة : 419
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست