responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعرفة والتاريخ المؤلف : الفسوي، يعقوب بن سفيان    الجزء : 1  صفحة : 307
ومحمد بن مسلمة
ابن [سَلَمَةَ] [1] بْنِ خَالِدِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ مُجْدَعَةَ بْنِ الْحَارِثِ، بَدْرِيٌّ. حَدَّثَنَا أَبُو يُوسُفَ حَدَّثَنِي بِذَلِكَ عَمْرٌو عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ عَنْ أَبِي الْأَسْوَدِ عَنْ عُرْوَةَ.
حَدَّثَنَا أَبُو يُوسُفَ حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَوْنٍ حَدَّثَنَا أَبُو شِهَابٍ عَبْدُ ربه ابن نافع عن الحجاج [2] عن ابن أبي ملكية عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ أَبِي حَثْمَةَ عَنْ عَمِّهِ سَهْلِ بْنِ أَبِي حَثْمَةَ قَالَ: رَأَيْتُ مُحَمَّدَ بْنَ مَسْلَمَةَ يُطَارِدُ امْرَأَةً بِبَصَرِهِ عَلَى إِجَّارٍ يُقَالُ لَهَا بُثَيْنَةُ بِنْتُ الضَّحَّاكِ أخت أبي جبيرة. فقالت [3] :
أَتَفْعَلُ هَذَا وَأَنْتَ صَاحِبُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ فَقَالَ: نَعَمْ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِذَا أَلْقَى [4] اللَّهُ فِي قَلْبِ رَجُلٍ خِطْبَةَ امْرَأَةٍ فَلَا بَأْسَ أَنْ يَنْظُرَ إِلَيْهَا [5] .
وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلَامٍ
حَدَّثَنَا أَبُو يُوسُفَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ شَقِيقٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ [6] أَخْبَرَنَا مَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ قَالَ: سَمِعْتُ سيار أبا الحكم [7] يحدث عن شهر [8]

[1] الزيادة من طبقات خليفة 80، والاستيعاب 1377، وابن الكلبي: النسب الكبير 257 ب (ل) .
[2] هو ابن أرطاة.
[3] في مسند أحمد (4/ 225) «فقلت» بدل «فقالت» .
[4] في الأصل «ألقاه» وما أثبته من مسند أحمد (3/ 493، 4/ 225) .
[5] أخرجه أحمد من هذا الوجه بألفاظ مقاربة (المسند 4/ 225) .
[6] أحسبه ابن المبارك (تهذيب التهذيب 7/ 298) .
[7] هو سيار أبو الحكم العنزي الواسطي ويقال البصري (تهذيب التهذيب 4/ 291) ووقع في مسند أحمد 6/ 6 «يسار» وهو تصحيف.
[8] في الأصل «سير» والتصويب من (مسند أحمد 6/ 6، وتهذيب التهذيب 4/ 369) .
اسم الکتاب : المعرفة والتاريخ المؤلف : الفسوي، يعقوب بن سفيان    الجزء : 1  صفحة : 307
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست