responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحن المؤلف : التميمي، أبو العرب    الجزء : 1  صفحة : 298
أَبِي حَبِيبٍ عَنْ سِنَانِ بْنِ سَعْدٍ حَدَّثَهُ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ عِظَمُ الْجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ الْبَلاءِ وَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ إِذَا أحب قوما ابْتَلَاهُم فَمن رَضِي فَلهُ الرضى وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السَّخَطُ
قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمد بْنُ تَمِيمٍ مَعْنَى قَوْلِهِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ مَنْ رَضِي فَلهُ الرضى أَرَادَ أجر الصابر قَالَ الله تَعَالَى {إِنَّمَا يُوفى الصَّابِرُونَ أجرهم بِغَيْر حِسَاب}
وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَزِيدَ عَنْ مُوسَى بْنِ مُعَاوِيَةَ عَنْ جَرِيرٍ عَنْ حَبِيبٍ عَنْ أَبِي عَمْرَةَ عَنْ أَبِي الضَّحَّاكِ عَنْ مَسْرُوقٍ قَالَ وَدَّ أَهْلُ الْبَلاءِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حِينَ يَرَوْنَ الثَّوَابَ أَنَّ جُلُودَهُمْ قُرِضَتْ بِالْمَقَارِيضِ
قَالَ وَحَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ مُعَتِّبٍ قَالَ حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ حَسَنٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ قَالَ أَخْبَرَنَا مَالِكٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا الْحُبَابِ سَعِيدَ بْنَ يَسَارٍ يَقُولُ سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَة يَقُولُ قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ مَنْ يُرِدِ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُصِبْ مِنْهُ
قَالَ وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَرَجِ الْبَغْدَادِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ خِدَاشٍ الطَّالْقَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَالَ إِنَّ الرَّجُلَ لَيُبْتَلَى بِالْبَلاءِ حَتَّى يَمْشِيَ فِي النَّاس فِي الدُّنْيَا وَلَا خطية عَلَيْهِ
وَحَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ إِسْحَاقَ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ زُرَيْقٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مَعْبَدٍ عَنْ وَكِيعٍ عَنْ أَبِي هِلالٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زَيْدٍ قَالَ مَا كَرُمَ عَبْدٌ عِنْدَ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى إِلا ازْدَادَ الْبَلاءُ عَلَيْهِ شدَّة

اسم الکتاب : المحن المؤلف : التميمي، أبو العرب    الجزء : 1  صفحة : 298
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست