responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحن المؤلف : التميمي، أبو العرب    الجزء : 1  صفحة : 163
وحَدثني عمر قَالَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَرْزُوقٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ النَّبِيلُ عَنْ قُرَّةَ عَنْ أَبِي رَجَاء أَن رجلا قدم من بلجهيم قَالَ أَبُو الْعَرَب بلجهيم فَخِذٌ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ قَالَ لَا تَسْبُوا أَهْلَ هَذَا الْبَيْتِ فَإِنَّ جَارًا لِي قَالَ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِالْفَاسِقِ ابْنِ الْفَاسِقِ يَعْنِي الْحُسَيْنَ بْنَ عَلِيٍّ حِينَ قُتِلَ فَرَمَاهُ اللَّهُ بِكَوْكَبَيْنِ فِي عَيْنَيْهِ فَذَهَبَ بَصَرُهُ
وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ قَالَ حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ النَّوْفَلِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ الْحِزَامِيُّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَلِيٍّ قَالَ حَدَّثَنِي عَمِّي أَيُّوبُ بْنُ حُسَيْنٍ أَنَّ حُسَيْنَ بْنَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ قُتِلَ وَعَلَيْهِ جُبَّةُ خَزٍّ دَكْنَاءُ وَعِمَامَةُ خَزٍّ دَكْنَاءُ صَابِغٌ بِسَوَادٍ
وَحَدَّثَنِي بَكْرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ الْفِهْرِيِّ مِنْ وَلَدِ عُقْبَةَ بْنِ نَافِع عَن سعد بْنِ أَبِي مَرْيَمَ قَالَ حَدَّثَنَا أَيُّوبُ قَالَ حَدَّثَنِي ابْنُ غَزِيَّةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ كَانَ لِعَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُشْرِفَةٌ فَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَرَادَ لِقَاءَ جِبْرِيلَ لَقِيَهُ فِيهَا قَالَ فَرَقَاهَا مَرَّةً مِنْ ذَلِكَ وَأَمَرَ عَائِشَةَ أَنْ لَا يَطْلُعَ إِلَيْهَا أَحَدٌ قَالَ وَكَانَ رَأْسُ الدَّرَجَةِ فِي حُجْرَةِ عَائِشَةَ فَدَخَلَ حُسَيْنُ بن عَليّ فرقا وَلَمْ يَعْلَمْ حَتَّى غَشِيَهُمَا قَالَ جِبْرِيلُ مَنْ هَذَا قَالَ ابْنِي فَأَخَذَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَجَعَلَهُ عَلَى فَخِذِهِ فَقَالَ جِبْرِيل سيقتل تقتله أمتك قَالَ قَالَ

اسم الکتاب : المحن المؤلف : التميمي، أبو العرب    الجزء : 1  صفحة : 163
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست