مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
التاريخ
السيرة والشمائل
البلدان والجغرافيا والرحلات
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
الأنس الجليل
المؤلف :
العُلَيْمي، أبو اليُمْن
الجزء :
1
صفحة :
83
- قي القَوْل وَالْفِعْل - فقولا لَهُ لينًا لَعَلَّه يتَذَكَّر أَو يخْشَى قَالَا رَبنَا إننا نَخَاف أَن يفرط علينا أَو أَن يطغى - فيقتلنا - قَالَ لَا تخافا إِنَّنِي مَعَكُمَا أسمع وَأرى فَأتيَاهُ فقولا إِنَّا رَسُولا رَبك فَأرْسل رَبك فَأرْسل مَعنا بني إِسْرَائِيل) وَهَذِه المخاطبة كَانَت لَهُ وَحده والرسالة لَهُ ولأخيه هَارُون وَمر مُوسَى فِي المخاطبة مَعَ ربه عز وَجل وَزَوجته صافورا بنت شُعَيْب قد اشْتَدَّ بهَا الطلق فَسمع أنينها سكان ذَلِك الْوَادي فَأتوا إِلَيْهَا أوقدوا عِنْدهَا نَارا وجلسوا عِنْدهَا ثمَّ اقبل مُوسَى إِلَى أَهله فَسَار بهم نَحْو مصر حَتَّى أَتَاهَا لَيْلًا (قصَّة دُخُوله إِلَى مصر) فَأوحى الله تَعَالَى إِلَى أَخِيه هَارُون بقدوم مُوسَى إِلَى مصر وَهَارُون كَانَ يَوْمئِذٍ وزيراً من وزراء فِرْعَوْن لَا يُفَارِقهُ لَيْلًا وَلَا نَهَارا وَكَانَت الْأَبْوَاب مغلقة فاحتمله الْملك إِلَى قَارِعَة الطَّرِيق ثمَّ قَالَ لَهُ امْضِ يَا هَارُون واستقبل أَخَاك فَقَالَ لَهُ هَارُون وَكَيف أسلك الطَّرِيق فِي هَذَا اللَّيْل وَأَنا لَا أعرفهُ فَنزل عَلَيْهِ جِبْرِيل وبشره بالرسالة مَعَ أَخِيه مُوسَى إِلَى فِرْعَوْن ثمَّ احتمله الْملك حَتَّى أَتَى بِهِ إِلَى شاطئ النّيل فَالتقى بأَخيه مُوسَى وتعانقا وبشره بالرسالة ثمَّ اقبلا يُريدَان أممهما فاجتمعا بهَا وأخبرها مُوسَى بِمَا كَانَ من أمره ثمَّ حمل جِبْرِيل هَارُون من عِنْد أمه إِلَى منزل فِرْعَوْن ثمَّ خرج مُوسَى متنكراً ينظر مَا أحدثه فِرْعَوْن بِأَرْض مصر من الْبُنيان ثمَّ قصد الِاجْتِمَاع بفرعون فَحَضَرَ إِلَى بَابه فَمنهمْ من يعرفهُ وَمِنْهُم من يُنكره ثمَّ علم بِهِ فِرْعَوْن فَتغير لَونه وارتعدت مفاصله ثمَّ إِن هامان أمْسكهُ وحبسه وَأخْبر فِرْعَوْن بأَمْره وَإنَّهُ حَبسه فَدَعَا فِرْعَوْن بالفراشين وزين قصره وأحضره فَلَمَّا نظر فِرْعَوْن إِلَيّ مُوسَى عرفه وَلكنه قَالَ من أَنْت؟ قَالَ أَنا عبد الله وَرَسُوله وكليمه فَقَالَ فِرْعَوْن إِنَّك عَبدِي وَابْن أمتِي فَقَالَ مُوسَى إِن الله عز وَجل أعز من أَن يكون لَهُ ند أَو ضد فَقَالَ لَهُ فِرْعَوْن يَا مُوسَى أَنْت رَسُول
اسم الکتاب :
الأنس الجليل
المؤلف :
العُلَيْمي، أبو اليُمْن
الجزء :
1
صفحة :
83
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir