responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأنس الجليل المؤلف : العُلَيْمي، أبو اليُمْن    الجزء : 1  صفحة : 5
7 - الشَّيْخ برهَان الدّين أَبُو إِسْحَاق إِبْرَاهِيم بن عبد الرَّحْمَن الْأنْصَارِيّ [1] قَالَ مجير الدّين " وَقد عرضت عَلَيْهِ قِطْعَة من كتاب الْمقنع فِي الْفِقْه بالزاوية الختنية سنة 873 هـ واجازني بِمَا يجوز لَهُ رِوَايَته " (2)

8 - الشَّيْخ المقرى الْمُحدث شمس الدّين مُحَمَّد بن مُوسَى بن عمرَان الْغَزِّي الْحَنَفِيّ [3] قَالَ مجير الدّين " وَقد سَمِعت عَلَيْهِ صَحِيح البُخَارِيّ بِقِرَاءَة القَاضِي

[1] الشَّيْخ برهَان الدّين أَبُو إِسْحَاق إِبْرَاهِيم بن زين الدّين عبد الرَّحْمَن الْأنْصَارِيّ الخليلي الشَّافِعِي ولد عَام 819 هـ ببلدة الْخَلِيل لَقِي جمَاعَة من أهل الْعلم وَالْفضل وَأخذ عَنْهُم رَحل إِلَى الْقَاهِرَة وَأخذ الحَدِيث عَن ابْن حجر وَالْفِقْه عَن تَقِيّ الدّين أبي بكر ابْن قَاضِي شهبه وَأذن لَهُ فِي الْإِفْتَاء والتدريس وباشر فِي نِيَابَة الحكم عَن القَاضِي برهَان الدّين بن جمَاعَة ثمَّ ترك الحكم وَصَارَ من أَعْيَان عُلَمَاء بَيت الْمُقَدّس وَعَاد من الْقَاهِرَة عَام 888 إِلَى مسْقط رَأسه الْخَلِيل وَأقَام بهَا متصدياً لاشتغال الطّلب إِلَى أَن وافته الْمنية عَام ثَلَاث وَسبعين وَثَمَانمِائَة هـ رَاجع تَرْجَمته فِي هَذَا الْكتاب 206 - 207 /
(2) هَذَا الْكتاب 206 /
[3] الشَّيْخ الْعَلامَة الْمقري الْمُحدث شمس الدّين أَبُو عبد الله مُحَمَّد بن مُوسَى ابْن عمرَان الْغَزِّي الْمَقْدِسِي الْحَنَفِيّ شيخ الْقُرَّاء بالقدس ولد عَام 794 بغزة سمع الحَدِيث على الْحَافِظ شمس الدّين الْجَزرِي وَأخذ عَنهُ علم الْقرَاءَات وَأَجَازَهُ وَكَانَ رجلا صَالحا ملازماً لقراء الْقُرْآن انْتفع بِهِ النَّاس وَتخرج عَلَيْهِ جمَاعَة وَعرف هَذَا الْفَنّ معرفَة جَيِّدَة وَكَانَ قنوعاً طارحاً التَّكَلُّف وَلم يبْق فِي الْقُدس شيخ متقن لفن الْقِرَاءَة سواهُ وَكَانَ شَيخا بهي المنظر توفى سنة ثَلَاث وَسبعين وَثَمَانمِائَة رَاجع تَرْجَمته فِي هَذَا الْكتاب 229 - 230 / 2
اسم الکتاب : الأنس الجليل المؤلف : العُلَيْمي، أبو اليُمْن    الجزء : 1  صفحة : 5
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست