responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأنس الجليل المؤلف : العُلَيْمي، أبو اليُمْن    الجزء : 1  صفحة : 17
الْقُدس وولاته وفتحه فِي كِتَابه (النُّجُوم الزاهرة فِي محَاسِن مصر والقاهرة) مطبوع
20 - شمس الدّين السُّيُوطِيّ [1] خص ذكر الْقُدس وأهمية هَذَا الْبَيْت الشريف بكتابه (إتحاف الاخصا بفضائل الْمَسْجِد الْأَقْصَى) المطبوع
21 - مجير الدّين العليمي فِي كِتَابه (الْأنس الْجَلِيل) وَالَّذِي نَحن بصدد تَقْدِيمه

وعَلى ضوء هَذِه الْقَائِمَة الَّتِي قدمناها نستطيع أَن نستنتج أَمريْن مهمين عَن هَذَا الْكتاب هما أَولا - أَن هَذِه المنابع الَّتِي ذَكرنَاهَا - وَقد تكون هُنَاكَ غَيرهَا - لم تتَنَاوَل مَوْضُوع الْقُدس وَمَا يتَعَلَّق بِهِ بِصُورَة خَاصَّة وَإِنَّمَا جَاءَ الحَدِيث عَنهُ بِصُورَة عَامَّة وواحداً من المواضيع الَّتِي عالجتها تِلْكَ الْكتب عدى كتاب " إتحاف الاخصا بفضائل الْمَسْجِد الْأَقْصَى " وَفِيمَا يَبْدُو لي أَن الْكتاب خَاص بالموضوع نَفسه ويؤسفني إِنِّي لم أطلع على الْكتاب أما كتاب " الْفَتْح القسي فِي الْفَتْح الْقُدسِي " وَإِن لم يكن مُخَصّصا لهَذَا الْمَوْضُوع فَحسب غير أَن حَدِيث الْقُدس وَمَا يتَّصل بِهِ قد أَخذ قسما كَبِيرا مِنْهُ وَهنا تظهر مزية كتاب " الْأنس الْجَلِيل " إِذْ أَن الْكتاب بجزئية قد كرس فِي الْمَوْضُوع نَفسه وَلم يخرج عَن الصدد ثَانِيًا - أَن كتاب " الْأنس الْجَلِيل " جَاءَ حصيلة هَذِه الْمَجْمُوع الْمَجْمُوعَة الْقيمَة

والضوء اللامع 305 / 10 وشذرات الذَّهَب 317 / 7 ودائرة المعارف الإٍ سلامية 396 / 1 وآداب اللُّغَة الْعَرَبيَّة 180 / 3 والأعلام 295 / 9)
[1] مُحَمَّد بن شهَاب الدّين أَحْمد بن عَليّ بن عبد الْخَالِق المنهاجي الْمَعْرُوف ب (شمس الدّين السُّيُوطِيّ) نبغ فِي حُدُود سنة 875 هـ وَلم نطلع على تَرْجَمته بِأَكْثَرَ من هَذَا لَهُ كتاب وَهُوَ (إتحاف الاخصا بفضائل الْمَسْجِد الْأَقْصَى) رَاجع (مُعْجم المطبوعات 1085 - 1086)
اسم الکتاب : الأنس الجليل المؤلف : العُلَيْمي، أبو اليُمْن    الجزء : 1  صفحة : 17
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست