responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شمائل النبوة ومكارمها المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 443

شاة ـ فسقى رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم، ثم عاد إلى العريش، ففعل مثل ذلك فسقى صاحبه[1].

[الحديث: 2048] عن ابن عباس قال: سئل رسول الله a أي الشراب أحب إليك؟ قال: (الحلو البارد)[2]

[الحديث: 2049] عن ابن عباس وأبي هريرة قالا: سئل رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم أي الشراب أطيب؟ قال: (الحلو البارد)[3]

[الحديث: 2050] عن عائشة قالت: (كان رسول الله a يستسقى له الماء العذب من بئر أو بيوت السّقيا[4])[5]

[الحديث: 2051] عن جعفر بن محمد الصادق قال: كان رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم يستعذب له من بئر غرس، ومنها غسّل[6].

[الحديث: 2052] عن سلمى امرأة أبي رافع قالت: كان أبو أيوب حين نزل عنده رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم يستعذب له الماء من بئر مالك بن النضر والد أنس، ثم كان أنس وهند وجارية أبناء أسماء يحملون الماء إلى بيوت نسائه من بيوت السّقيا، وكان رباح الأسود مولاه يستسقي له من بئر غرس مرة وبيوت السّقيا مرة[7].

[الحديث: 2053] عن الهيثم بن نصر بن رهم الأسلمي قال: خدمت رسول الله


[1] رواه البخاري 10/ 75(5613)(5621)

[2] رواه مسدّد، سبل الهدى(7/238)

[3] رواه أحمد، سبل الهدى(7/238)

[4] زاد فيه أبو داود: فقال قتيبة: وهي عين بينها وبين المدينة يومان، وزاد ابن حبان وأبو الشيخ: والسّقيا من أطراف الحرّة عند أرض بني فلان، سبل الهدى(7/221)

[5] رواه أحمد 6/ 100 وأبو داود 4/ 119(3735) والحاكم 4/ 138.

[6] رواه ابن سعد 1/ 2/ 185.

[7] رواه ابن سعد ومحمد بن عمر الأسلمي، سبل الهدى(7/221)

اسم الکتاب : شمائل النبوة ومكارمها المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 443
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست