responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شمائل النبوة ومكارمها المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 432

علي من هذا، فأصب، فإنه أوفق لك)[1]

اللحم:

[الحديث: 1986] عن عائشة قالت: كان الذراع أحب إلى رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم، وكان لا يجد اللحم إلا غبّا وكان يعجل إليه لأنه أعجله نضجا[2].

[الحديث: 1987] عن أبي هريرة قال: أتى رسول الله a بلحم فرفع إليه الذراع وكانت تعجبه فنهس منها[3].

[الحديث: 1988] عن ابن مسعود قال: كان أحب العراق إلى رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم الذراع ذراع الشاة، وكان يعجبه الذراع[4].

[الحديث: 1989] عن ابن مسعود أن رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم أمر أن تذبح شاة فيقسمها بين الجيران قال: فوزعها بين الجيران، ورفعت الذراع إلى رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم، وكان أحب الشاة إليه الذراع، فلما جاء رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم قالت عائشة: ما بقي عندنا منها إلا الذراع، قال: (بقي كلها إلا الذراع)[5]

[الحديث: 1990] عن ابن عباس قال: كان أحب اللحم إلى رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم الكتف[6].

[الحديث: 1991] عن أبي الدرداء قال: ما دعي رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم إلى لحم قط إلا


[1] رواه الترمذي، سبل الهدى(7/213)

[2] رواه الترمذي(1839)

[3] رواه البخاري والترمذي في الشمائل وابن ماجة، سبل الهدى(7/186)

[4] رواه أبو داود في الأطعمة باب(21)

[5] رواه البزار، سبل الهدى(7/186)

[6] رواه أبو نعيم، سبل الهدى(7/186)

اسم الکتاب : شمائل النبوة ومكارمها المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 432
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست