responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شمائل النبوة ومكارمها المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 307

حوبا)[1]

[الحديث: 1313] عن كعب بن مالك قال: دخل رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم فلما دنا من المدينة قال: (آئبون تائبون عابدون لربنا حامدون، اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب، وسوء المنظر في الأهل والمال)[2]

[الحديث: 1314] عن سمرة بن جندب قال: كان رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم إذا سافر فأقبل راجعا إلى المدينة يقول: (آئبون، لربنا حامدون، لربنا عابدون)[3]

[الحديث: 1315] عن أبي هريرة أن النبي صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم كان إذا كان في سفر وأسحر يقول: (سمع سامع بحمد الله ونعمته وحسن بلائه علينا اللهم ربنا صاحبنا وأفضل علينا، عائذا بالله من النار)[4]

[الحديث: 1316] عن معاذ قال: لما بعثني رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم إلى اليمن خرج رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم معه يوصيه، ومعاذ راكب، ورسول الله a تحت راحلته[5].

[الحديث: 1317] عن رجل من الأنصار أن رسول الله a ودع رجلا، فقال: (زوّدك الله التقوى، وغفر لك، ويسر لك الخير حيث ما كنت[6].

[الحديث: 1318] عن ابن عمر، قال: أرسلني رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم في حاجة لي فأخذ بيدي، وقال: (أستودع الله دينك، وأمانتك، وخواتيم عملك)[7]


[1] رواه الطّبراني والبزّار وأحمد، سبل الهدى(7/424)

[2] رواه البخاري، وأبو داود، سبل الهدى(7/424)

[3] رواه البزار والطبراني، سبل الهدى(7/424)

[4] رواه مسلم، سبل الهدى(7/423)

[5] رواه أحمد، وأبو يعلى، سبل الهدى(7/426)

[6] رواه مسدد، سبل الهدى(7/426)

[7] رواه أحمد، وأبو داود، والترمذي والنسائي، والحاكم، والبيهقي، سبل الهدى(7/426)

اسم الکتاب : شمائل النبوة ومكارمها المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 307
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست