responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شمائل النبوة ومكارمها المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 302

[الحديث: 1286] عن أنس قال: خرج رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم وهو آخذ بيد أبي ذر، فقال: (يا أبا ذر أعلمت أن بين أيدينا عقبة كؤودا لا يصعدها إلا المخفّون)[1]

[الحديث: 1287] عن جابر قال: كان أصحاب رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم يمشون أمامه[2].

[الحديث: 1288] عن أبي هريرة أن رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم مر بجدار مائل فأسرع المشي فقيل له، فقال: (إني أكره موت الفوات)[3]

[الحديث: 1289] عن ابن عباس قال: أقبل رسول الله a مسرعا، ونحن قعود حتى أفزعنا سرعته إلينا فلما انتهى إلينا سلّم، ثم قال: (قد أقبلت إليكن مسرعا لأخبركم بليلة القدر، فالتمسوها في العشر الأواخر)[4]

[الحديث: 1290] عن علي بن أبي طالب قال: كان رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم إذا مشى تكفأ تكفؤا كأنما يتقلع من صبب، لم أر قبله ولا بعده مثله[5].

[الحديث: 1291] عن جابر قال: كان رسول الله a إذا خرج مشى أصحابه أمامه، وتركوا ظهره للملائكة[6].

[الحديث: 1292] عن ابن عباس قال: كان رسول الله a إذا مشى مشى مشيا يعرف أنه ليس بمشي عاجز ولا بكسلان[7].


[1] رواه الطبراني، سبل الهدى(7/161)

[2] أحمد في المسند 3/ 302.

[3] رواه أحمد 2/ 356.

[4] البخاري في الأدب المفرد(813)

[5] بحار الأنوار(16/236)

[6] بحار الأنوار(16/236)

[7] بحار الأنوار(16/236)

اسم الکتاب : شمائل النبوة ومكارمها المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 302
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست