responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شمائل النبوة ومكارمها المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 149

أربع ركعات، ثم غلب علينا النعاس حتى السحر)[1]

[الحديث: 535] عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة، أن رجلا قال: لأرمقّنّ صلاة رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم قال: (فصلى العشاء، ثم اضطجع غير كثير ثم قام ففرغ من حاجته، ثم أتى مؤخرة الرحل فأخذ منها السواك فاستن وتوضأ، فوالذي نفسي بيده ما ركع حتى ما أدري ما مضى من الليل أكثر أم ما بقي وحتى أدركني النوم، أمثال الجبال)[2]

[الحديث: 536] عن عائشة: (أن رسول الله a قسم سورة البقرة في ركعتين)[3]

[الحديث: 537] عن أبي أيوب أن رسول الله a (كان يستاك من الليل مرتين أو ثلاثا، وإذا قام من الليل صلى أربع ركعات، لا يتكلم بشيء ولا يأمر بشيء ويسلم من كل ركعتين)[4]

[الحديث: 538] عن مسروق قال: سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم بالليل، قالت: (سبع)[5]

[الحديث: 539] عن أنس قال: (كان رسول الله a يحيى الليل بثمان ركعات، ركوعهن كقراءتهن، وسجودهن كقراءتهن ويسلم بين كل ركعتين)[6]

[الحديث: 540] عن علي قال: (كان رسول الله a يصلي من الليل التطوع ثمان ركعات، والنهار ثنتي عشرة ركعة)[7]


[1] النسائي 3/ 173.

[2] رواه الترمذي، سبل الهدى(8/284)

[3] رواه أبو يعلى، سبل الهدى(8/285)

[4] أحمد في المسند 5/ 417.

[5] البخاري 3/ 25.

[6] رواه الطبراني، سبل الهدى(8/286)

[7] أبو يعلى 1/ 383(235/ 495)

اسم الکتاب : شمائل النبوة ومكارمها المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 149
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست