قبل أن يتكلم ركعتين ـ وفي رواية: أربع ركعات ـ رفعت صلاته في عليين)([871])

وقال: (عجلوا الركعتين بعد المغرب فإنهما يرفعان مع المكتوبة)([872])

وقال: (من صلى بعد المغرب ست ركعات لم يتكلم فيما بينهن بسوء عدلن له بعبادة ثنتي عشرة سنة)([873])

وقال: (من صلى العشاء الآخرة في جماعة وصلى أربع ركعات قبل أن يخرج من المسجد كان كعدل ليلة القدر)([874])

وقال: (صلّوا في ساعة الغفلة ولو ركعتين، فإنّهما توردان دار الكرامة)([875])

وعن محمد بن عمار بن ياسر قال: رأيت عمار بن ياسر يصلي بعد المغرب ست ركعات، وقال: رأيت حبيبي a يصلي بعد المغرب ست ركعات وقال: (من صلى بعد المغرب ست ركعات غفرت له ذنوبه وإن كانت مثل زبد البحر) ([876])

وقال الإمام الصادق: (مَن صلّى المغرب ثمّ عقّب ولم يتكلّم حتّى يصلّي ركعتين كُتبتا له في علّيّين، فإن صلّى أربعاً كُتبت له حجّة مبرورة)([877])

وقال: (الركعتان اللّتان بعد المغرب هما أدبار السجود، والركعتان اللّتان بعد الفجر أدبار النجوم)([878])

[871] أبو داود في (المراسيل) 1/111 (73)، وعبد الرزاق 3/70 (4833)

[872] ابن عدي في (الكامل) 4/151، والبيهقي في (الشعب) 3/121-122 (3068)

[873] الترمذي (435)

[874] الطبراني في (الأوسط) 5/254 (5239)

[875]فلاح السائل ص244.

[876] الطبراني في (الأوسط) 7/192 (7245)

[877]أمالي الصدوق ص349، ثواب الأعمال ص41.

[878]قرب الإسناد ص81.