responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإمام الحسين وقيم الدين الأصيل المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 233

وأعطاه ثواب ما وعده عليها يوم أصيب بها)[1]

ومنها قوله: سمعت النبي (صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم) يقول: (إن الله يحب معالي الأمور، ويكره سفاسفها)[2]

ومنها قوله: سمعت النبي (صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم) يقول: (من يطع الله يرفعه، ومن يعص الله يضعه، ومن يخلص نيته لله يزينه، ومن يثق بما عند الله يغنيه، ومن يتعزز على الله يذله)[3]

ومنها قوله: كان رسول الله (صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم) إذا استقى قال: (اللهم اسقنا سقيا واسعة وادعة عامة نافعة غير ضارة، تعم بها حاضرنا وبادينا، وتزيد بها في رزقنا وشكرنا. اللهم اجعله رزق إيمان وعطاء ايمان، إن عطاءك لم يكن محظورا. اللهم أنزل علينا في أرضنا سكنها، وأنبت فيها زينتها ومرعاها)[4]

ومنها قوله: حدثني أبي عن النبي (صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم) أنه قال: (المغبون لا محمود ولا مأجور)[5]

ومنها روايته عن رسول الله (صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم) قوله: (رأس العقل بعد الإيمان بالله عز وجل التحبب إلى الناس)[6]

ومنها روايته عن رسول الله (صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم) قوله: (لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع، عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وعن حبنا أهل البيت)[7]

ومنها روايته عن رسول الله (صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم) قوله: (عجبت لمن يحتمي من الطعام مخافة الداء،


[1] تاريخ ابن عساكر 4 / 312، اسد الغابة 2 / 19، الإصابة 1 / 222..

[2] تاريخ اليعقوبي 2 / 219..

[3]المرجع السابق 2 / 219..

[4] عيون الأخبار 2 / 273..

[5] تاريخ ابن عساكر 4 / 312..

[6] الخصال، ص 17..

[7]المرجع السابق ، ص 23..

اسم الکتاب : الإمام الحسين وقيم الدين الأصيل المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 233
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست