responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الثالوث والفداء المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 155

منه)[1]

وفي حديث آخر قال : (ليس أحد أحب إليه المدح من الله من أجل ذلك مدح نفسه وليس أحد أغير من الله من أجل ذلك حرم الفواحش وليس أحد أحب إليه العذر من الله من أجل ذلك أنزل الكتاب وأرسل الرسل)[2]

وفي حديث آخر قال : (والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم)[3]

وفي حديث آخر قال : (قال الله عز و جل أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حيث يذكرني والله لله أفرح بتوبة عبده من أحدكم يجد ضالته بالفلاة ومن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا ومن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا وإذا أقبل إلي يمشي أقبلت إليه أهرول)[4]

وفي حديث آخر قال : (من تقرب إلى الله عز و جل شبرا تقرب إليه ذراعا ومن تقرب إليه ذراعا تقرب إليه باعا ومن أقبل إلى الله عز و جل ماشيا أقبل إليه مهرولا والله أعلى وأجل والله أعلى وأجل والله أعلى وأجل)[5]

وفي حديث آخر قال : ( قال الله عز و جل يابن آدم قم إلي أمش إليك وامش إلي أهرول إليك)[6]

وفي حديث آخر قال : (من أحسن فيما بقي غفر له ما مضى ومن أساء فيما بقي أخذ


[1] رواه الحاكم وقال صحيح الإسناد.

[2] رواه مسلم.

[3] رواه مسلم وغيره.

[4] رواه مسلم واللفظ له والبخاري بنحوه.

[5] رواه أحمد والطبراني وإسنادهما حسن.

[6] رواه أحمد بإسناد صحيح.

اسم الکتاب : الثالوث والفداء المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 155
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست