اعتدال الضغط والنبض إذ أصبح طبيعياً بعد الحجامة في كل الحالات ففي حالات
ارتفاع الضغط انخفض الضغط إلى الحدود الطبيعية وفي حالة انخفاض الضغط ارتفع إلى
الحدود الطبيعية.
وارتفاع عدد الكريات البيض في 60% من الحالات وضمن الحدود الطبيعية.
وانخفضت نسبة السكر في الدم عند 83.75% من الحالات وباقي الحالات بقيت ضمن
الحدود الطبيعية.
وانخفضت نسبة السكر في الدم عند الأشخاص الذين يعانون من مرض السكري في
92.5% من الحالات.
وانخفضت كمية الكرياتينين في الدم عند 66.66% من الحالات.
وارتفاع كمية الكرياتينين في دم الحجامة في كل الحالات.أي أن الدم المحجوم
كان فيه الكثير من الشوارد0
وانخفضت كمية الكرياتينين في الدم عند المصابين بارتفاعه بنسبة 78.57% من
الحالات.
وانخفضت كمية حمض البول في الدم في 66.66% من الحالات.
وانخفضت كمية حمض البول في الدم عند المصابين بارتفاعه بنسبة 73.68% من
الحالات.
وانخفضت نسبة الكوليسترول بالدم في 81.9% من الحالات.
وانخفضت نسبة الشحوم الثلاثية عند المصابين بارتفاعها بنسبة 75% من الحالات.
وكان تعداد الكريات البيض في دم الحجامة أقل من عشر كميته في الدم الوريدي،
وهذا يدل على أن الحجامة تحافظ على عناصر المناعة في الجسم.
وكانت أشكال الكريات الحمر في دم الحجامة من منطقة الكاهل كلها شاذة وغير
طبيعية.