وُسْعَهَا ﴾[1]
2 ـ قاعدة (الضرورات تبيح المحظورات) وهي مستنبطة من قوله تعالى: ﴿ فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾[2]
3 ـ قاعدة (كلما ضاق الأمر اتسع) وهي مستنبطة من قوله تعالى: ﴿ يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا﴾[3]وقوله: ﴿ سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا﴾[4]، وقوله: ﴿ فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (6) ﴾[5]
4 ـ قاعدة (الميسور لا يسقط بالمعسور) المستنبطة من قوله تعالى: ﴿ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ﴾[6]، وقوله: ﴿ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آَتَاهَا﴾[7]، وقوله: ﴿ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ﴾[8]، وقوله: ﴿ لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ ﴾[9]
الدليل الثاني:
[1] سورة البقرة: 286.
[2] سورة المائدة: 3.
[3] سورة النساء: 28.
[4] سورة الطلاق: 7.
[5] سورة الانشراح: 5- 6.
[6] سورة البقرة: 286.
[7] سورة الطلاق: 7.
[8] سورة الأعراف: 157.
[9] سورة النور: 61.