responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دعوها.. فإنها منتنة المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 115

 

فهل هذا الشرق المكرم بنور النبوة شرق أوسخ؟.. وهل الله تعالى بارك في الشرق الأوسخ؟.. ألم تقرؤوا قوله تعالى، وهو يبين بركاته على هذا الشرق: ﴿ وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ عَاصِفَةً تَجْرِي بِأَمْرِهِ إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا وَكُنَّا بِكُلِّ شَيْءٍ عَالِمِينَ ﴾ [الأنبياء: 81]؟

فهل تحولت بركات الله في أذهانكم وقلوبكم إلى قاذورات؟

حددوا جيدا بوصلتكم.. فهل أنتم مع الله، ومع قرآنه، ومع كتبه المقدسة، ومع أنبيائه الكرام.. أم أن حبكم لأجدادكم وتراثكم جعلكم تتبرؤون من كل ذلك.. ولا تضعون لبركات الله وتقديساته واختياراته أي اعتبار؟

اسم الکتاب : دعوها.. فإنها منتنة المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 115
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست