وقال: (فمنذ تسع وعشرين سنة يسدد
ضرباته وطعونه إلى أتباع المنهج السلفي علماء كباراً وطلاباً، ويشهر بهم وينسب
إليهم ما هم براء منه في عدد من كتبه وأشرطته)[1]
وقال: (فوا حسرتاه على عبدالرحمن
عبدالخالق، وعلى من ينخدع بتصرفاته الباطلة التي تهز المنهج السلفي، وتؤذي أهله
وتخدم البدع وأهلها، وتشيدها، وتلمع أهلها)[2]
وقال: (فهو يطعن ويسخر بعلماء
أهل السنة وأتباعهم والمنهج السلفي منذ تخرج من الجامعة الإسلامية إلى يومنا هذا)[3]
قال: (ونرى أنه إلى الآن في
مخاطبة الشيخ ابن باز وهيئة كبار العلماء لا يعترف بخطئه)[4]
وقال: (ثم إن اعتذارك عما ذكره
لك الشيخ من شريط المدرسة السلفية لا يكفي فإن الطعن واسع وعميق وقام على أصول لو
رآها الشيخ ابن باز وغيره ورأوا طعونك الأخرى في كتبك لما قبلوا عذرك السياسي)[5]
وقال: (وقد أعلن عبدالرحمن
تراجعه وندمه بسبب ضغط الشيخ ابن باز وضغط الواقع من حوله، وإدراكه أن تصميمه علي
رأيه في هذه المسألة وغيرها سيدمره ففي تراجعه نظر)[6]