responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كيف تناظر ملحدا..؟ المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 6

أولا ـ إنكار مبدأ العلة والسببية: 84

ثانيا ـ إسناد الخلق للطبيعة وقوانيها: 91

ثالثا ـ إسناد الخلق للصدفة والعشوائية: 98

1 ـ الصدفة تفسر كيفية الحدث لا تحديد الفاعل: 103

2 ـ تكرار الحدث يقلل من احتمالية الصدفة: 105

3 ـ احتمال وقوع الحدث لا يستلزم وقوعه: 108

4 ـ تعارض الصدفة وقوانين الاحتمالات: 110

5 ـ الصدفة لا تتناسب مع الدقة والنظام: 117

رابعا ـ إسناد الخلق للتطور العلمي: 120

الإلحاد.. والمغالطات العلمية 131

أولا ـ البيانات الرصدية: 136

ثانيا ـ التنبؤات الدقيقة: 139

ثالثا ـ المنطقية العلمية: 142

رابعا ـ الانفتاح على النقد: 146

خامسا ـ المعلومات الدقيقة: 151

سادسا ـ عدم التحيز: 155

الإلحاد.. وخلق الكون 158

أولا ـ الكون بين القدم والحدوث: 160

1 ـ الانفجار العظيم: 162

أ ـ أدلة الانفجار العظيم: 163

ب ـ نقض أدلة الملاحدة: 169

اسم الکتاب : كيف تناظر ملحدا..؟ المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 6
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست